إعداد: محمد عزالدين
جمعت الصدفة الكندية مارسي كاليرت، من توفينو، بجزيرة فانكوفر، بمحفظتها التي فقدتها شهر يونيو/ حزيران من العام الماضي، أي قبل ثمانية أشهر، على شاطئ مدينتها، بين القمامة التي جرفتها الأمواج.
وقالت مارسي كاليرت، إنها كانت تتمشى على شاطئ الجزيرة النائية حيث تعيش هي وزوجها، عندما رصدت شيئاً مألوفاً بارزاً في الرمال، ألا وهو محفظتها.
وأضافت: «لا يوجد رصيف بمنطقتنا لإرساء القوارب، لذلك تعين علينا استغلال زورق للوصول إليه، وكنت أضع حينها محفظتي في جيب حقيبة ظهري، ونسيت أن أحكم إغلاقه، وعندما قفزت إلى القارب من الزورق، سمعت صوت سقوط شيء في الماء، ولكنني لم أعره اهتماماً، وحسبت أنه صوت تلاطم الماء بالقارب، ولكنني اكتشفت لاحقاً أمر فقداني للمحفظة، وطلبت من غواص من منطقتنا للبحث عنها، ولكن دون طائل».
وتابعت: «إن المحفظة، والنقود، والبطاقات المصرفية، والهوية لا تزال في حالة جيدة».
جمعت الصدفة الكندية مارسي كاليرت، من توفينو، بجزيرة فانكوفر، بمحفظتها التي فقدتها شهر يونيو/ حزيران من العام الماضي، أي قبل ثمانية أشهر، على شاطئ مدينتها، بين القمامة التي جرفتها الأمواج.
وقالت مارسي كاليرت، إنها كانت تتمشى على شاطئ الجزيرة النائية حيث تعيش هي وزوجها، عندما رصدت شيئاً مألوفاً بارزاً في الرمال، ألا وهو محفظتها.
وأضافت: «لا يوجد رصيف بمنطقتنا لإرساء القوارب، لذلك تعين علينا استغلال زورق للوصول إليه، وكنت أضع حينها محفظتي في جيب حقيبة ظهري، ونسيت أن أحكم إغلاقه، وعندما قفزت إلى القارب من الزورق، سمعت صوت سقوط شيء في الماء، ولكنني لم أعره اهتماماً، وحسبت أنه صوت تلاطم الماء بالقارب، ولكنني اكتشفت لاحقاً أمر فقداني للمحفظة، وطلبت من غواص من منطقتنا للبحث عنها، ولكن دون طائل».
وتابعت: «إن المحفظة، والنقود، والبطاقات المصرفية، والهوية لا تزال في حالة جيدة».
