إعداد: مصطفى الزعبي
في طفرة تكنولوجية كبيرة، طور الباحثون من معهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا بكوريا الجنوبية أول تقنية في العالم للتعرف على المشاعر البشرية، ويتمتع هذا الابتكار المتطور بالقدرة على إحداث ثورة في العديد من الصناعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والتسويق والترفيه.
وتستخدم هذه التقنية أجهزة استشعار وخوارزميات متقدمة لتحليل الإشارات الفسيولوجية مثل معدل ضربات القلب، وموصلية الجلد، وتعبيرات الوجه، ومن خلال مراقبة هذه الإشارات، يمكن للجهاز القابل للارتداء اكتشاف مشاعر المستخدم وتفسيرها بدقة في الوقت الفعلي.
وهذه التكنولوجيا الرائدة لديها مجموعة واسعة من التطبيقات، وفي قطاع الرعاية الصحية، يمكن استخدامه لمراقبة الحالة العاطفية للمرضى وتوفير الرعاية الشخصية، وفي مجال التسويق، يمكن للشركات استخدام هذه التكنولوجيا لقياس ردود أفعال المستهلكين تجاه المنتجات والإعلانات، وفي صناعة الترفيه، يمكنها تحسين تجارب المستخدم في الواقع الافتراضي والألعاب.
وتوفر تقنية التعرف على المشاعر البشرية القابلة للارتداء في الوقت الفعلي العديد من الفوائد، يمكنه تحسين مراقبة الصحة العقلية وتعزيز مشاركة العملاء وتخصيص تجارب المستخدم، ومن خلال فهم المشاعر الإنسانية بشكل أكثر فاعلية، يمكن للشركات والمؤسسات اتخاذ قرارات مستنيرة وإنشاء تفاعلات أكثر تأثيراً.
ومع استمرار تطور هذه التكنولوجيا، يمكننا أن نتوقع رؤية تطبيقات أكثر تطوراً في مختلف المجالات، بدءاً من تجارب التعلم الشخصية وحتى مساعدي الذكاء الاصطناعي العاطفي، وإن الاحتمالات لا حصر لها، وتعد أول تقنية للتعرف على المشاعر البشرية يمكن ارتداؤها في الوقت الفعلي في العالم بمثابة تغيير حقيقي في عالم التفاعل بين الإنسان والكمبيوتر.
في طفرة تكنولوجية كبيرة، طور الباحثون من معهد أولسان الوطني للعلوم والتكنولوجيا بكوريا الجنوبية أول تقنية في العالم للتعرف على المشاعر البشرية، ويتمتع هذا الابتكار المتطور بالقدرة على إحداث ثورة في العديد من الصناعات، بما في ذلك الرعاية الصحية والتسويق والترفيه.
وتستخدم هذه التقنية أجهزة استشعار وخوارزميات متقدمة لتحليل الإشارات الفسيولوجية مثل معدل ضربات القلب، وموصلية الجلد، وتعبيرات الوجه، ومن خلال مراقبة هذه الإشارات، يمكن للجهاز القابل للارتداء اكتشاف مشاعر المستخدم وتفسيرها بدقة في الوقت الفعلي.
وهذه التكنولوجيا الرائدة لديها مجموعة واسعة من التطبيقات، وفي قطاع الرعاية الصحية، يمكن استخدامه لمراقبة الحالة العاطفية للمرضى وتوفير الرعاية الشخصية، وفي مجال التسويق، يمكن للشركات استخدام هذه التكنولوجيا لقياس ردود أفعال المستهلكين تجاه المنتجات والإعلانات، وفي صناعة الترفيه، يمكنها تحسين تجارب المستخدم في الواقع الافتراضي والألعاب.
وتوفر تقنية التعرف على المشاعر البشرية القابلة للارتداء في الوقت الفعلي العديد من الفوائد، يمكنه تحسين مراقبة الصحة العقلية وتعزيز مشاركة العملاء وتخصيص تجارب المستخدم، ومن خلال فهم المشاعر الإنسانية بشكل أكثر فاعلية، يمكن للشركات والمؤسسات اتخاذ قرارات مستنيرة وإنشاء تفاعلات أكثر تأثيراً.
ومع استمرار تطور هذه التكنولوجيا، يمكننا أن نتوقع رؤية تطبيقات أكثر تطوراً في مختلف المجالات، بدءاً من تجارب التعلم الشخصية وحتى مساعدي الذكاء الاصطناعي العاطفي، وإن الاحتمالات لا حصر لها، وتعد أول تقنية للتعرف على المشاعر البشرية يمكن ارتداؤها في الوقت الفعلي في العالم بمثابة تغيير حقيقي في عالم التفاعل بين الإنسان والكمبيوتر.
