متابعة: ضمياء فالح
تحدثت ميلاني ماينارد والدة نجم مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد عن سبب تراجع أدائه وحزنه وقالت:«خسر صديق العائلة في 2022 وكافح الموسم الماضي كي يمدد عقده مع اليونايتد، لأنّه يحبه ثم توفي ابن خالته ناثان العام الماضي وحزن كثيراً. كانت أحداثاً كثيرة لشاب في مقتبل العمر».
وحذّرت ميلاني ابنها من تأثير أصدقاء السوء عليه بعد ذهابه للسهر 12 ساعة في بلفاست وإغمائه في الساعة الثالثة فجراً، وقالت:«ماركوس بشر وسيعيش يوماً له ويوماً عليه كأي شخص آخر. لن يخذل أحداً لكن عليه الحذر من نوايا المحيطين به، أحياناً يكون الناس ذئاباً بزي الخرفان».
وتابعت ميلاني:«قدم ماركوس أداء جيداً أمام ليفربول واستدعي للمنتخب وتبدو الأمور تتحسن الآن». وكان راشفورد هاجم مؤخراً منتقديه وقال:«من أنا فعلاً ؟ حسناً لست كاملاً لكنني عندما أرتكب خطأً أنا أول من يرفع يده ليعترف ويقول علي أن أكون أفضل لكن إن شككتم في التزامي باليونايتد فهنا علي أن أقف وأتكلم. إنّه مثل التشكيك بهويتي كلها وبكل شيء أؤمن به. لقد نشأت وكبرت هنا ولعبت في هذا الفريق منذ الطفولة وعائلتي أنفقت أموالاً كثيرة عندما كنت صغيراً لأحمل هذا الشعار. كرة القدم يمكن أن تكون فقاعة وحاولت أن أكون شخصاً طبيعياً وأبقى على من أعرفهم من أصدقائي. حاولت قدر الإمكان مكافحة التغير لكن هناك جانباً آخر من الحياة والأخطاء جزء منها والتضحيات أيضاً. أريدكم أن تفهموا أنّ المال ليس هو من يجعلك تلعب في الأوقات الصعبة بل حب الكرة ببساطة. أعتقد أنّ بعض المنتقدين اشهروا علي سكاكينهم منذ حصلت على الوسام الملكي لمكافحتي الفقر في المدارس، ربما كانوا ينتظرون رؤية اللحظة البشرية في، كي يشيرون لي بأصابعهم».
وقالت والدته:« ماركوس هزم رئيس الوزراء حينها بوريس جونسن مرتين في موضوع الوجبات المجانية للتلاميذ. عملت في 3 وظائف ولو لم أفعل لما تمكنت من وضع الطعام على الطاولة لعائلتي، لذلك ماركوس دافع عن الأطفال الفقراء، أحياناً كنت أنام بدون طعام كي يكفي أولادي».
تحدثت ميلاني ماينارد والدة نجم مانشستر يونايتد ماركوس راشفورد عن سبب تراجع أدائه وحزنه وقالت:«خسر صديق العائلة في 2022 وكافح الموسم الماضي كي يمدد عقده مع اليونايتد، لأنّه يحبه ثم توفي ابن خالته ناثان العام الماضي وحزن كثيراً. كانت أحداثاً كثيرة لشاب في مقتبل العمر».
وحذّرت ميلاني ابنها من تأثير أصدقاء السوء عليه بعد ذهابه للسهر 12 ساعة في بلفاست وإغمائه في الساعة الثالثة فجراً، وقالت:«ماركوس بشر وسيعيش يوماً له ويوماً عليه كأي شخص آخر. لن يخذل أحداً لكن عليه الحذر من نوايا المحيطين به، أحياناً يكون الناس ذئاباً بزي الخرفان».
وتابعت ميلاني:«قدم ماركوس أداء جيداً أمام ليفربول واستدعي للمنتخب وتبدو الأمور تتحسن الآن». وكان راشفورد هاجم مؤخراً منتقديه وقال:«من أنا فعلاً ؟ حسناً لست كاملاً لكنني عندما أرتكب خطأً أنا أول من يرفع يده ليعترف ويقول علي أن أكون أفضل لكن إن شككتم في التزامي باليونايتد فهنا علي أن أقف وأتكلم. إنّه مثل التشكيك بهويتي كلها وبكل شيء أؤمن به. لقد نشأت وكبرت هنا ولعبت في هذا الفريق منذ الطفولة وعائلتي أنفقت أموالاً كثيرة عندما كنت صغيراً لأحمل هذا الشعار. كرة القدم يمكن أن تكون فقاعة وحاولت أن أكون شخصاً طبيعياً وأبقى على من أعرفهم من أصدقائي. حاولت قدر الإمكان مكافحة التغير لكن هناك جانباً آخر من الحياة والأخطاء جزء منها والتضحيات أيضاً. أريدكم أن تفهموا أنّ المال ليس هو من يجعلك تلعب في الأوقات الصعبة بل حب الكرة ببساطة. أعتقد أنّ بعض المنتقدين اشهروا علي سكاكينهم منذ حصلت على الوسام الملكي لمكافحتي الفقر في المدارس، ربما كانوا ينتظرون رؤية اللحظة البشرية في، كي يشيرون لي بأصابعهم».
وقالت والدته:« ماركوس هزم رئيس الوزراء حينها بوريس جونسن مرتين في موضوع الوجبات المجانية للتلاميذ. عملت في 3 وظائف ولو لم أفعل لما تمكنت من وضع الطعام على الطاولة لعائلتي، لذلك ماركوس دافع عن الأطفال الفقراء، أحياناً كنت أنام بدون طعام كي يكفي أولادي».
