متابعة: أحمد البشير
قالت هيئة المنافسة والأسواق في المملكة المتحدة، الجمعة، إن صفقة الاندماج المقترحة بين شركة «فودافون» ومنافستها مزود خدمات الاتصالات والإنترنت «ثري يو كيه»، التابعة لشركة «سي كيه هاتشيسون»، ستواجه تحقيقاً متعمقاً أكثر، بعد خمسة أيام عمل، ما لم تقدم الأطراف المعنية حلولاً فاعلة لمخاوف الهيئة بخصوص كبت المنافسة.
وكانت الهيئة، فتحت تحقيقاً في يناير/كانون الثاني الماضي، أوضحت خلاله، شعورها بالقلق من أن تؤدي صفقة الاندماج المذكورة إلى خنق المنافسة بشكل كبير، وبالتالي ارتفاع الأسعار للمستهلكين، وخلق بيئة غير مواتية لمشغلي الشبكات الافتراضية للهاتف المحمول.
وتتضمن الصفقة بين فودافون ومنافستها، والتي تم الإعلان عنها العام الماضي، دمج الشركات التابعة للعلامتين التجاريتين في المملكة المتحدة، ما يمنح الأولى حصة مسيطرة بنسبة 51% ويترك «هاتشيسون» مع حصة الأقلية. ومن المقرر أن يتولى أحمد عصام، الرئيس التنفيذي لـ «فودافون يو كيه»، قيادة الشركة الجديدة.
وفي بيان مشترك، قالت «فودافون» و«ثري»، إن إعلان الهيئة عزمها إحالة صفقة الاندماج للمراجعة المتعمقة كان خطوة تالية متوقعة في العملية، وتتماشى مع الإطار الزمني المحدد منذ البداية. وبأنهما لا تزالان واثقتين من أن الصفقة، ستصب في مصلحة المنافسة العادلة، والعملاء، والمملكة المتحدة عموماً.
وأشار الطرفان إلى أن جودة خدمات شبكات الهاتف المحمول في بريطانيا، تتخلف بشكل كبير عن مستوى نظيراتها في الدول الأوروبية الأخرى، وغير قادرة على تغطية تكلفة رأس المال، ومقيدة في قدرتها على الاستثمار والمنافسة بفعالية.
قالت هيئة المنافسة والأسواق في المملكة المتحدة، الجمعة، إن صفقة الاندماج المقترحة بين شركة «فودافون» ومنافستها مزود خدمات الاتصالات والإنترنت «ثري يو كيه»، التابعة لشركة «سي كيه هاتشيسون»، ستواجه تحقيقاً متعمقاً أكثر، بعد خمسة أيام عمل، ما لم تقدم الأطراف المعنية حلولاً فاعلة لمخاوف الهيئة بخصوص كبت المنافسة.
وكانت الهيئة، فتحت تحقيقاً في يناير/كانون الثاني الماضي، أوضحت خلاله، شعورها بالقلق من أن تؤدي صفقة الاندماج المذكورة إلى خنق المنافسة بشكل كبير، وبالتالي ارتفاع الأسعار للمستهلكين، وخلق بيئة غير مواتية لمشغلي الشبكات الافتراضية للهاتف المحمول.
وتتضمن الصفقة بين فودافون ومنافستها، والتي تم الإعلان عنها العام الماضي، دمج الشركات التابعة للعلامتين التجاريتين في المملكة المتحدة، ما يمنح الأولى حصة مسيطرة بنسبة 51% ويترك «هاتشيسون» مع حصة الأقلية. ومن المقرر أن يتولى أحمد عصام، الرئيس التنفيذي لـ «فودافون يو كيه»، قيادة الشركة الجديدة.
وفي بيان مشترك، قالت «فودافون» و«ثري»، إن إعلان الهيئة عزمها إحالة صفقة الاندماج للمراجعة المتعمقة كان خطوة تالية متوقعة في العملية، وتتماشى مع الإطار الزمني المحدد منذ البداية. وبأنهما لا تزالان واثقتين من أن الصفقة، ستصب في مصلحة المنافسة العادلة، والعملاء، والمملكة المتحدة عموماً.
وأشار الطرفان إلى أن جودة خدمات شبكات الهاتف المحمول في بريطانيا، تتخلف بشكل كبير عن مستوى نظيراتها في الدول الأوروبية الأخرى، وغير قادرة على تغطية تكلفة رأس المال، ومقيدة في قدرتها على الاستثمار والمنافسة بفعالية.