بغداد: زيدان الربيعي
كثف المنتخب العراقي الأول لكرة القدم تدريباته، في ملعب ريزال التذكاري بالعاصمة مانيلا تحضيراً لمواجهة منتخب الفليبين الثلاثاء، ضمن الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك إلى نهائيات بطولة كأس آسيا 2027 في السعودية.
وشارك في التدريبات جميع اللاعبين الـ 27، وحضرها عدنان درجال، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، ويونس محمود النائب الثاني، وأحمد الموسوي عضو الاتحاد العراقي.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تعزيز فوزه السابق الذي حققه يوم الخميس الماضي على منتخب الفليبين في البصرة 1 – 0 وذلك من أجل ضمان بطاقة الترشح الرسمي إلى الدور الثاني من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك إلى نهائيات بطولة كأس آسيا 2027.
وقد ظهر منتخب الفليبين في المباراة السابقة بصورة جيدة وتمكن من غلق كل المنافذ أمام لاعبي المنتخب العراقي، وكاد أن يخطف نقطة من المباراة، لولا الهدف المتأخر الذي أحرزه مهند علي «ميمي»، لذلك فإن المنتخب العراقي سيحاول جاهداً بأن يحقق الفوز برغم أن المهمة لن تكون سهلة، لأن منتخب الفليبين سيلعب على أرضه ووسط جمهوره.
ويتوقع أن يقوم الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني للمنتخب العراقي بإجراء تغييرات كبيرة على التشكيلة بعد أن ظهر اللاعبون من كبار السن بصورة غير جيدة في المباراة السابقة، إذ هناك تأكيدات، بأن كاساس سوف يوازن في التشكيلة ما بين اللاعبين أصحاب الخبرة واللاعبين الشباب الذين ظهروا بصورة رائعة بعد مشاركتهم في الشوط الثاني، لاسيما الثنائي زيدان إقبال ويوسف الأمين.
يذكر أن لاعبي المنتخب العراقي من كبار السن أو من يطلق عليهم «الحرس القديم» تعرضوا إلى انتقادات كبيرة جداً من قبل المحللين الكرويين وكذلك من قبل رجال الصحافة والإعلام، فضلاً عن رواد منصات التواصل الاجتماعي بعد أن ظهروا بمستوى هزيل.
كثف المنتخب العراقي الأول لكرة القدم تدريباته، في ملعب ريزال التذكاري بالعاصمة مانيلا تحضيراً لمواجهة منتخب الفليبين الثلاثاء، ضمن الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك إلى نهائيات بطولة كأس آسيا 2027 في السعودية.
وشارك في التدريبات جميع اللاعبين الـ 27، وحضرها عدنان درجال، رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم، ويونس محمود النائب الثاني، وأحمد الموسوي عضو الاتحاد العراقي.
ويسعى المنتخب العراقي إلى تعزيز فوزه السابق الذي حققه يوم الخميس الماضي على منتخب الفليبين في البصرة 1 – 0 وذلك من أجل ضمان بطاقة الترشح الرسمي إلى الدور الثاني من التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2026، وكذلك إلى نهائيات بطولة كأس آسيا 2027.
وقد ظهر منتخب الفليبين في المباراة السابقة بصورة جيدة وتمكن من غلق كل المنافذ أمام لاعبي المنتخب العراقي، وكاد أن يخطف نقطة من المباراة، لولا الهدف المتأخر الذي أحرزه مهند علي «ميمي»، لذلك فإن المنتخب العراقي سيحاول جاهداً بأن يحقق الفوز برغم أن المهمة لن تكون سهلة، لأن منتخب الفليبين سيلعب على أرضه ووسط جمهوره.
ويتوقع أن يقوم الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني للمنتخب العراقي بإجراء تغييرات كبيرة على التشكيلة بعد أن ظهر اللاعبون من كبار السن بصورة غير جيدة في المباراة السابقة، إذ هناك تأكيدات، بأن كاساس سوف يوازن في التشكيلة ما بين اللاعبين أصحاب الخبرة واللاعبين الشباب الذين ظهروا بصورة رائعة بعد مشاركتهم في الشوط الثاني، لاسيما الثنائي زيدان إقبال ويوسف الأمين.
يذكر أن لاعبي المنتخب العراقي من كبار السن أو من يطلق عليهم «الحرس القديم» تعرضوا إلى انتقادات كبيرة جداً من قبل المحللين الكرويين وكذلك من قبل رجال الصحافة والإعلام، فضلاً عن رواد منصات التواصل الاجتماعي بعد أن ظهروا بمستوى هزيل.
