أفاد باحثون بأن معدل الإصابة باضطراب طيف التوحد أعلى بين الأطفال الذين تعرضوا لعقار «التوبيراميت»، لعلاج مرض الصداع النصفي والصرع في النصف الثاني من حمل الأم، مقارنة مع الذين لم يتعرضوا للأدوية المضادة للنوبات.
وأجرى الباحثون بقيادة د. سونيا هيرنانديز دياز، الحاصلة على دكتوراه في الطب من جامعة هارفارد الأمريكية، بتحديد مجموعة سكانية من النساء الحوامل وأطفالهن ضمن قاعدتي بيانات لاستخدام الرعاية الصحية، وتم تعريف التعرض لأدوية معينة مضادة للنوبات، بناءً على الوصفات الطبية من أسبوع الحمل 19 حتى الولادة.
ووجد الباحثون، أنه في عمر الثامنة، كان معدل الإصابة التراكمي المقدر لاضطراب طيف التوحد هو 1.9% لدى 4.199.796 طفلاً لم يتعرضوا للأدوية المضادة للنوبات، فيما يتعلق بالأطفال المولودين لأمهات يتناولن أدوية الصرع، كان معدل الإصابة 4.2، 6.2، 10.5، و4.1% مع عدم تناول الأدوية المضادة للنوبات، وأخذ أدوية التوبيراميت، والفالبروات، والاموتريجين.
وأجرى الباحثون بقيادة د. سونيا هيرنانديز دياز، الحاصلة على دكتوراه في الطب من جامعة هارفارد الأمريكية، بتحديد مجموعة سكانية من النساء الحوامل وأطفالهن ضمن قاعدتي بيانات لاستخدام الرعاية الصحية، وتم تعريف التعرض لأدوية معينة مضادة للنوبات، بناءً على الوصفات الطبية من أسبوع الحمل 19 حتى الولادة.
ووجد الباحثون، أنه في عمر الثامنة، كان معدل الإصابة التراكمي المقدر لاضطراب طيف التوحد هو 1.9% لدى 4.199.796 طفلاً لم يتعرضوا للأدوية المضادة للنوبات، فيما يتعلق بالأطفال المولودين لأمهات يتناولن أدوية الصرع، كان معدل الإصابة 4.2، 6.2، 10.5، و4.1% مع عدم تناول الأدوية المضادة للنوبات، وأخذ أدوية التوبيراميت، والفالبروات، والاموتريجين.
