إعداد: محمد عز الدين
جمع مشروع متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي 13000 صورة ثلاثية الأبعاد لفقاريات، مأخوذة من عينات محفوظة في السوائل بالمتاحف الأمريكية، في مشروع أطلقوا عليه اسم «oVert»، في وصول غير مسبوق إلى بيولوجيا الحيوان الداخلية، في ملفات يمكن تحميلها مجاناً.
وقال المتحف في بيان له: سيوفر المشروع صوراً، وبيانات تشريحية عالية الدقة لـ 80 % من أجناس الفقاريات المختلفة التي تتراوح من الزواحف مثل السلاحف النهاشة، وثعابين الأشجار الخضراء، إلى سمكة الرأس الصغير المسنن، وحتى الفقم.
وتعطي كل صورة لمحة عن الكائن الحي في اللحظة التي نفق فيها، ولا توضح الصور الهياكل العظمية، والعضلات، والأعضاء الداخلية، والدورة الدموية، والجهاز العصبي فقط، بل الطفيليات، والبيض، وحتى محتويات المعدة.
كما تعطي النماذج نظرة فاحصة للأجزاء الداخلية من العينة، التي لم يكن من الممكن ملاحظتها في السابق إلا من خلال التشريح، وأخذ عينات الأنسجة، ما يجعل البيانات التشريحية ثلاثية الأبعاد متاحة للعلماء والطلاب والمعلمين في جميع أنحاء العالم.
جمع مشروع متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي 13000 صورة ثلاثية الأبعاد لفقاريات، مأخوذة من عينات محفوظة في السوائل بالمتاحف الأمريكية، في مشروع أطلقوا عليه اسم «oVert»، في وصول غير مسبوق إلى بيولوجيا الحيوان الداخلية، في ملفات يمكن تحميلها مجاناً.
وقال المتحف في بيان له: سيوفر المشروع صوراً، وبيانات تشريحية عالية الدقة لـ 80 % من أجناس الفقاريات المختلفة التي تتراوح من الزواحف مثل السلاحف النهاشة، وثعابين الأشجار الخضراء، إلى سمكة الرأس الصغير المسنن، وحتى الفقم.
وتعطي كل صورة لمحة عن الكائن الحي في اللحظة التي نفق فيها، ولا توضح الصور الهياكل العظمية، والعضلات، والأعضاء الداخلية، والدورة الدموية، والجهاز العصبي فقط، بل الطفيليات، والبيض، وحتى محتويات المعدة.
كما تعطي النماذج نظرة فاحصة للأجزاء الداخلية من العينة، التي لم يكن من الممكن ملاحظتها في السابق إلا من خلال التشريح، وأخذ عينات الأنسجة، ما يجعل البيانات التشريحية ثلاثية الأبعاد متاحة للعلماء والطلاب والمعلمين في جميع أنحاء العالم.
