القاهرة: «الخليج»
يعرض المتحف اليوناني الروماني تمثالاً فريداً من الرخام للطبيب «اسكليبيوس»، بمناسبة اليوم العالمي للطبيب، الذي يصادف 18 مارس من كل عام.
ويصور التمثال على أنه رجل يرتدي سترة طويلة، ويحمل عصاً كبيرة يلتف عليها ثعبان، وما زالت العصا التي يلتف حولها الثعبان رمزاً للطب المعاصر، وهي رمز منظمة الصحة العالمية.
قال المتحف: إن الأساطير تشير إلى أنه كان في الأصل طبيباً، وتتلمذ على يد «الكينتاوروس خيرون»، الذي علمه الطب والجراحة.
وأضاف، أن «اسكليبيوس»، أصبح ماهراً في إجراء العمليات الجراحية، وانتشرت براعته الطبية في جميع أنحاء اليونان، حتى قيل: إنه تمتع بمهارات استثنائية، من نوع إنه يعيد الموتى إلى الحياة، وهو الأمر الذي أثار غضب كبير المعبودات زيوس فاضطر إلى قتله حتى لا يصبح كل البشر خالدين.
وأوضح المتحف، أن الطبيب البارع علاء الدين بن عبد الواحد بن محمد بن صغير، رئيس الأطباء بالديار المصرية، في عهد السلطان المملوكي الظاهر برقوق، حقق بدوره نجاحات باهرة في ميدان الطب.
يعرض المتحف اليوناني الروماني تمثالاً فريداً من الرخام للطبيب «اسكليبيوس»، بمناسبة اليوم العالمي للطبيب، الذي يصادف 18 مارس من كل عام.
ويصور التمثال على أنه رجل يرتدي سترة طويلة، ويحمل عصاً كبيرة يلتف عليها ثعبان، وما زالت العصا التي يلتف حولها الثعبان رمزاً للطب المعاصر، وهي رمز منظمة الصحة العالمية.
قال المتحف: إن الأساطير تشير إلى أنه كان في الأصل طبيباً، وتتلمذ على يد «الكينتاوروس خيرون»، الذي علمه الطب والجراحة.
وأضاف، أن «اسكليبيوس»، أصبح ماهراً في إجراء العمليات الجراحية، وانتشرت براعته الطبية في جميع أنحاء اليونان، حتى قيل: إنه تمتع بمهارات استثنائية، من نوع إنه يعيد الموتى إلى الحياة، وهو الأمر الذي أثار غضب كبير المعبودات زيوس فاضطر إلى قتله حتى لا يصبح كل البشر خالدين.
وأوضح المتحف، أن الطبيب البارع علاء الدين بن عبد الواحد بن محمد بن صغير، رئيس الأطباء بالديار المصرية، في عهد السلطان المملوكي الظاهر برقوق، حقق بدوره نجاحات باهرة في ميدان الطب.
