مثلت رئيسة البيرو دينا بولوارتي أمام النيابة العامة لاستجوابها بشأن مقتنياتها من ساعات «روليكس» ومجوهراتها وودائعها المصرفية غير المبرّرة، في إطار فضيحة هزّت الحكومة.
واستغرقت جلسة الاستجواب 5 ساعات ونصف، وقد جرت في مكتب المدعي العام خوان كارولس فيينا الذي كلّف أخذ إفادتها.
وكانت النيابة العامة أشارت إلى أنّ بولوارتي استدعيت لـ «عرض» مقتنياتها من ساعات روليكس أمام المحققين، كما طلب منها إبراز إيصالات وتوضيح مصدر مقتنياتها الثمينة في إطار تحقيق بشبهة الإثراء غير المشروع.
وجاء الاستجواب في أعقاب دهم الشرطة منزلها ومكتبها الرئاسي في 30 مارس/ آذار، بحثاً عن مجموعة الساعات التي يعتقد أنّها تضم 3 «روليكس» على الأقل، وفق صور نشرتها وسائل إعلام محلية.
تأمل الحكومة بأن تضع إفادات بولوارتي حداً لفضيحة استدعت إطلاق إجراءين لعزلها أسقطتهما الغالبية اليمينية في الكونغرس الخميس.
ويسعى النائب العام للحصول على تفسيرات لاقتناء بولوارتي «سوار كارتييه بقيمة 56 ألف دولار» ومجوهرات أخرى تقدّر قيمتها بأكثر من 500 ألف دولار، وودائع مصرفية بنحو 250 ألف دولار تعود للفترة التي تولت فيها وزارة في العامين 2021 و2022.
واستغرقت جلسة الاستجواب 5 ساعات ونصف، وقد جرت في مكتب المدعي العام خوان كارولس فيينا الذي كلّف أخذ إفادتها.
وكانت النيابة العامة أشارت إلى أنّ بولوارتي استدعيت لـ «عرض» مقتنياتها من ساعات روليكس أمام المحققين، كما طلب منها إبراز إيصالات وتوضيح مصدر مقتنياتها الثمينة في إطار تحقيق بشبهة الإثراء غير المشروع.
وجاء الاستجواب في أعقاب دهم الشرطة منزلها ومكتبها الرئاسي في 30 مارس/ آذار، بحثاً عن مجموعة الساعات التي يعتقد أنّها تضم 3 «روليكس» على الأقل، وفق صور نشرتها وسائل إعلام محلية.
تأمل الحكومة بأن تضع إفادات بولوارتي حداً لفضيحة استدعت إطلاق إجراءين لعزلها أسقطتهما الغالبية اليمينية في الكونغرس الخميس.
ويسعى النائب العام للحصول على تفسيرات لاقتناء بولوارتي «سوار كارتييه بقيمة 56 ألف دولار» ومجوهرات أخرى تقدّر قيمتها بأكثر من 500 ألف دولار، وودائع مصرفية بنحو 250 ألف دولار تعود للفترة التي تولت فيها وزارة في العامين 2021 و2022.
