إعداد: مصطفى الزعبي
كشفت دراسة أمريكية عن 5 مزايا يرغب المستخدمون في رؤيتها قريباً وتحقيقها على تطبيق «جيميل»، خدمة البريد الخاصة بشركة «جوجل».
1- التشفير الشامل
يعود وعد «جوجل» بالتشفير الشامل إلى عام 2014، ومع ذلك تظل ميزة الأمان المهمة هذه غائبة عن «جيميل»، وبينما تم الإعلان عن الجهود المبذولة للتعاون مع «ياهو» في تنفيذ هذا التشفير، إلا أنها لم تثمر في النهاية.
وفي عصر أصبحت فيه المخاوف المتعلقة بالخصوصية لا حدود لها، فإن غياب التشفير المدمج من طرف إلى طرف يترك مستخدمي «جيميل» يبحثون عن حلول بديلة أو يلجأون إلى الخدمات المنافسة التي توفر تدابير أمنية متفوقة.
2- وظائف الهاتف المحسنة
على الرغم من التقدم في تكنولوجيا الهاتف المحمول، تفتقر تطبيقات «جيميل» لنظام التشغيل «أندرويد، وأي أو إس، وأيباد أوإس» إلى الميزات الأساسية مثل القدرة على إدراج الروابط داخل الرسائل، وهذا الإغفال يضع جيميل في وضع غير مناسب مقارنة بالمنافسين، ما يجعله يبدو قديم الطراز في الوقت الحاضر. ومع قيام شركة «أبل» بدمج هذه الوظيفة مؤخراً في تطبيقات البريد الخاصة بها، يتزايد الضغط على «جوجل» لمعالجة هذه المشكلة وتحسين تجربة مستخدم الهاتف المحمول.
3- الاستفادة من الذكاء الاصطناعي
لم يتم بعد استغلال براعة «جوجل» في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل كامل ضمن وظيفة البحث في «جيميل». في حين أن الردود الذكية تقدم لمحة عن إمكانات الذكاء الاصطناعي، لا يزال هناك مورد هائل غير مستغل لتحسين كفاءة البحث.
4- ميزات تركز على الخصوصية
وصل العالم إلى ذروة انتشار المشكلات الأمنية على نطاق واسع، وهذا هو الوقت المناسب للتركيز بشكل أكبر على الخصوصية عندما يتعلق الأمر بالتطبيقات التي نثبتها على أجهزتنا. ويتخلف«جيميل» عن المنافسين في تزويد المستخدمين بالميزات التي تقدر خصوصياتهم.
في حين أن أوضاع التصفح المخفي في «جوجل» تلبي خصوصية التصفح، لا يستطيع «جيميل» إنشاء أسماء مستعارة مجهولة أو إخفاء هويات المستخدم. ونظراً لأن خدمات مثل «iCloud+» توفر خيارات إعادة توجيه مجهولة المصدر، فإن مستخدمي «جيميل» يرغبون في الحصول على ميزات مماثلة لتحسين الخصوصية.
5- خيارات الفرز
مع وصول حجم البريد الإلكتروني إلى مستويات غير مسبوقة، أصبحت إدارة البريد الوارد بكفاءة أمراً ضرورياً، ومع ذلك، فإن «جيميل» لا يتمكن من تزويد المستخدمين بخيارات فرز قوية، مثل تنظيم الرسائل حسب المرسل أو الحجم.
ويعد تنظيم البيانات أمراً مهماً، لأنه يتيح لنا التعامل مع ملفاتنا بشكل منهجي، وفي حالة احتياجنا إليها أو حان الوقت لاستخدامها، سيكون لدينا وقت أسهل للبحث عن المجلدات أو رسائل البريد الإلكتروني الأساسية التي نقوم بتخزينها.
كشفت دراسة أمريكية عن 5 مزايا يرغب المستخدمون في رؤيتها قريباً وتحقيقها على تطبيق «جيميل»، خدمة البريد الخاصة بشركة «جوجل».
1- التشفير الشامل
يعود وعد «جوجل» بالتشفير الشامل إلى عام 2014، ومع ذلك تظل ميزة الأمان المهمة هذه غائبة عن «جيميل»، وبينما تم الإعلان عن الجهود المبذولة للتعاون مع «ياهو» في تنفيذ هذا التشفير، إلا أنها لم تثمر في النهاية.
وفي عصر أصبحت فيه المخاوف المتعلقة بالخصوصية لا حدود لها، فإن غياب التشفير المدمج من طرف إلى طرف يترك مستخدمي «جيميل» يبحثون عن حلول بديلة أو يلجأون إلى الخدمات المنافسة التي توفر تدابير أمنية متفوقة.
2- وظائف الهاتف المحسنة
على الرغم من التقدم في تكنولوجيا الهاتف المحمول، تفتقر تطبيقات «جيميل» لنظام التشغيل «أندرويد، وأي أو إس، وأيباد أوإس» إلى الميزات الأساسية مثل القدرة على إدراج الروابط داخل الرسائل، وهذا الإغفال يضع جيميل في وضع غير مناسب مقارنة بالمنافسين، ما يجعله يبدو قديم الطراز في الوقت الحاضر. ومع قيام شركة «أبل» بدمج هذه الوظيفة مؤخراً في تطبيقات البريد الخاصة بها، يتزايد الضغط على «جوجل» لمعالجة هذه المشكلة وتحسين تجربة مستخدم الهاتف المحمول.
3- الاستفادة من الذكاء الاصطناعي
لم يتم بعد استغلال براعة «جوجل» في مجال الذكاء الاصطناعي بشكل كامل ضمن وظيفة البحث في «جيميل». في حين أن الردود الذكية تقدم لمحة عن إمكانات الذكاء الاصطناعي، لا يزال هناك مورد هائل غير مستغل لتحسين كفاءة البحث.
4- ميزات تركز على الخصوصية
وصل العالم إلى ذروة انتشار المشكلات الأمنية على نطاق واسع، وهذا هو الوقت المناسب للتركيز بشكل أكبر على الخصوصية عندما يتعلق الأمر بالتطبيقات التي نثبتها على أجهزتنا. ويتخلف«جيميل» عن المنافسين في تزويد المستخدمين بالميزات التي تقدر خصوصياتهم.
في حين أن أوضاع التصفح المخفي في «جوجل» تلبي خصوصية التصفح، لا يستطيع «جيميل» إنشاء أسماء مستعارة مجهولة أو إخفاء هويات المستخدم. ونظراً لأن خدمات مثل «iCloud+» توفر خيارات إعادة توجيه مجهولة المصدر، فإن مستخدمي «جيميل» يرغبون في الحصول على ميزات مماثلة لتحسين الخصوصية.
5- خيارات الفرز
مع وصول حجم البريد الإلكتروني إلى مستويات غير مسبوقة، أصبحت إدارة البريد الوارد بكفاءة أمراً ضرورياً، ومع ذلك، فإن «جيميل» لا يتمكن من تزويد المستخدمين بخيارات فرز قوية، مثل تنظيم الرسائل حسب المرسل أو الحجم.
ويعد تنظيم البيانات أمراً مهماً، لأنه يتيح لنا التعامل مع ملفاتنا بشكل منهجي، وفي حالة احتياجنا إليها أو حان الوقت لاستخدامها، سيكون لدينا وقت أسهل للبحث عن المجلدات أو رسائل البريد الإلكتروني الأساسية التي نقوم بتخزينها.
