حقّقت «أي أم جي» عوالم من المغامرات، أكبر متنزه مغلق في مدينة دبي، إنجازاً مهماً آخر، يومي العاشر والحادي عشر من نيسان / إبريل الجاري، اللذين صادفا أول أيام عيد الفطر السعيد، في وصولها إلى أكبر عدد زوار ونزلاء «الهانتد أوتيل» الذي تم تجديده.
وتزايد عدد الزوار، الذين دخلوا، الخميس، إلى «أي أم جي» بشدة، بارتفاع 29%، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. كما تزايدت في أول يومين من عيد الفطر السعيد هذا العام بنسبة 16%، مقارنة بعدد الزوار في أول يومين من عيد الفطر من العام الماضي، وحقّق «الهانتد أوتيل» جذباً كبيراً للزوار.
وعلّق المالك ورئيس مجلس الإدارة إلياس كالداري قائلاً: «إن نجاحنا في هذين اليومين، دليل على نجاح مدينة دبي على مستوى العالم، حيث تجذب دبي السياح من كلّ أصقاع الأرض، وتعد «أي أم جي» واحدةً من أهم أماكن الجذب السياحي في مدينة دبي».
وأضاف، «لدينا تجربة متغيرة باستمرار، حيث نقوم دائماً بتطوير وإضافة المزيد من المغامرات لمناطقنا ومنصاتنا، فقد جذب الهانتد أوتيل، الجديد بقصّته، وشخصياته الجديدة أكبر عدد من الزوار، وأثبتت هذه النتيجة التزامنا بالابتكار والإبداع من أجل تقديم تجارب لا تنسى للزوار».
وكانت الليالي العربية في «أي أم جي» واحدة من أكثر أماكن الجذب في احتفالات عيد الفطر السعيد، حيث تجمعت العائلات والأطفال عند كل زاوية من المدينة العربية في «أي أم جي» من أجل سماع الحكايات والقصص الفلكلورية (الشعبية) المشهورة، والتي عادت للحياة، من خلال دمج جلسات رواية القصص مع فن تحريك الدمى الممتع. كما جذبت عروض الدمى المتحركة، لعلاء الدين وعلي بابا والحصان الطائر، جميع الأعمار، لتجربة جمال الحكايات العربية.