احتفل موقع «جوجل»، الاثنين، بالشاعرة والكاتبة الراحلة إيتيل عدنان (1925 - 2021) التي ولدت في بيروت، لبنان، باعتبارها الكاتبة العربية الأمريكية الأكثر شهرة، وتوفيت في باريس عن 96 عاماً.
نشأت إيتيل عدنان تتحدث اليونانية والتركية في مجتمع يتحدث العربية بالأساس، تلقت تعليمها في مدارس فرنسية، وكانت الفرنسية اللغة التي كتبت بها أول أعمالها، كما تعلمت الإنجليزية في شبابها، لتكون اللغة التي تكتب بها جميع أعمالها في المستقبل.
وحصلت على شهادة البكالوريوس في الفلسفة من السوربون، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة لتستأنف دراستها هناك في جامعة كاليفورنيا «بركلي» وجامعة هارفارد، كما أنها درست فلسفة الفن في جامعة دومينيكان في كاليفورنيا، لتعمل بعد ذلك محاضرة في عدة جامعات في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
عادت إيتيل عدنان إلى لبنان لتعمل كصحفية ومحررة ثقافية بإحدى الصحف اللبنانية، وهي جريدة تصدر باللغة الفرنسية في بيروت، كما ساهمت في بناء القسم الثقافي بالجريدة وأضافت الرسوم والرسوم التوضيحية، وتميزت فترة عملها في الجريدة بالافتتاحية التي كانت تعلق فيها على أهم القضايا السياسية.
كما أن إيتيل عدنان موهوبة بالرسم، فقد عرضت أعمالها في عدة معارض دولية، ففي عام 2012 عرضت سلسلة من لوحاتها ذات الألوان الزاهية في معرض دوكومنتا بألمانيا، وفي عام 2014 عرضت مجموعة من لوحاتها وأعمالها في متحف ويتني للفن الأمريكي.
كتبت إيتيل عدنان العديد من الروايات أبرزها «الست ماري روز» وهي الرواية التي حصدت جائزة رفيعة من فرنسا عام 1977، كما كتبت مجموعات شعرية أبرزها «البحر والضباب»، لتحصد جائزة كاليفورنيا للشعر عام 2013.
وتوج مشوارها الإبداعي بالمزيد من الجوائز والتكريمات، منها جائزة الكتاب العربي الأمريكي في عام 2010، وحصدت جائزة لمبادا للآداب في عام 2013، ولقبت في عام 2014 بفارسة الأدب من قبل الحكومة الفرنسية.
نشأت إيتيل عدنان تتحدث اليونانية والتركية في مجتمع يتحدث العربية بالأساس، تلقت تعليمها في مدارس فرنسية، وكانت الفرنسية اللغة التي كتبت بها أول أعمالها، كما تعلمت الإنجليزية في شبابها، لتكون اللغة التي تكتب بها جميع أعمالها في المستقبل.
وحصلت على شهادة البكالوريوس في الفلسفة من السوربون، ثم توجهت إلى الولايات المتحدة لتستأنف دراستها هناك في جامعة كاليفورنيا «بركلي» وجامعة هارفارد، كما أنها درست فلسفة الفن في جامعة دومينيكان في كاليفورنيا، لتعمل بعد ذلك محاضرة في عدة جامعات في أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية.
عادت إيتيل عدنان إلى لبنان لتعمل كصحفية ومحررة ثقافية بإحدى الصحف اللبنانية، وهي جريدة تصدر باللغة الفرنسية في بيروت، كما ساهمت في بناء القسم الثقافي بالجريدة وأضافت الرسوم والرسوم التوضيحية، وتميزت فترة عملها في الجريدة بالافتتاحية التي كانت تعلق فيها على أهم القضايا السياسية.
كما أن إيتيل عدنان موهوبة بالرسم، فقد عرضت أعمالها في عدة معارض دولية، ففي عام 2012 عرضت سلسلة من لوحاتها ذات الألوان الزاهية في معرض دوكومنتا بألمانيا، وفي عام 2014 عرضت مجموعة من لوحاتها وأعمالها في متحف ويتني للفن الأمريكي.
كتبت إيتيل عدنان العديد من الروايات أبرزها «الست ماري روز» وهي الرواية التي حصدت جائزة رفيعة من فرنسا عام 1977، كما كتبت مجموعات شعرية أبرزها «البحر والضباب»، لتحصد جائزة كاليفورنيا للشعر عام 2013.
وتوج مشوارها الإبداعي بالمزيد من الجوائز والتكريمات، منها جائزة الكتاب العربي الأمريكي في عام 2010، وحصدت جائزة لمبادا للآداب في عام 2013، ولقبت في عام 2014 بفارسة الأدب من قبل الحكومة الفرنسية.
