هيوستن - (أ ف ب)
ارتفعت حصيلة الضحايا، جرّاء عاصفة تسببت بأضرار جسيمة في مدينة هيوستن بولاية تكساس، إلى سبعة قتلى، على ما أعلنت السلطات الجمعة.
وضربت أمطار غزيرة ورياح وصلت سرعتها إلى 160 كيلومتراً بالساعة رابع أكبر مدينة أمريكية الخميس، ما أدّى إلى تناثر الزجاج في شوارع وسط المدينة جراء تحطّم النوافذ.
وتساقطت أشجار وأعمدة كهرباء في مناطق سكنية، فيما قالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية إن إعصاراً قمعياً ضرب ضاحية سايبرس.
ومن بين الضحايا امرأة كانت تبلغ 85 عاماً توفيت بعدما ضرب البرق منزلها المتنقّل واشتعلت فيه النيران، حسبما قال عمدة مقاطعة هاريس إيد غونزاليز.
وعُثر على رجل يبلغ من العمر 60 عاماً فاقداً للوعي وأُعلنت وفاته بعدما ذهب إلى شاحنته ليحاول تشغيل خزان الأكسجين الخاص به، بعد انقطاع الكهرباء عن مساحات واسعة من المنطقة المتضررة من العاصفة.
وتوفي رجل يبلغ 57 عاماً بعدما حاول إزاحة عمود كهرباء سقط أرضاً.
وقال رئيس بلدية هيوستن جون ويتماير الخميس بعد مرور العاصفة: إن أربعة أشخاص قُتلوا، دون أن يقدّم تفاصيل.
وأغلقت الجمعة المدارس في هيوستن التي يعتمد اقتصادها على النفط والبتروكيماويات، ودُعي العمال غير الأساسيين إلى ملازمة منازلهم.
ارتفعت حصيلة الضحايا، جرّاء عاصفة تسببت بأضرار جسيمة في مدينة هيوستن بولاية تكساس، إلى سبعة قتلى، على ما أعلنت السلطات الجمعة.
وضربت أمطار غزيرة ورياح وصلت سرعتها إلى 160 كيلومتراً بالساعة رابع أكبر مدينة أمريكية الخميس، ما أدّى إلى تناثر الزجاج في شوارع وسط المدينة جراء تحطّم النوافذ.
وتساقطت أشجار وأعمدة كهرباء في مناطق سكنية، فيما قالت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية إن إعصاراً قمعياً ضرب ضاحية سايبرس.
ومن بين الضحايا امرأة كانت تبلغ 85 عاماً توفيت بعدما ضرب البرق منزلها المتنقّل واشتعلت فيه النيران، حسبما قال عمدة مقاطعة هاريس إيد غونزاليز.
وعُثر على رجل يبلغ من العمر 60 عاماً فاقداً للوعي وأُعلنت وفاته بعدما ذهب إلى شاحنته ليحاول تشغيل خزان الأكسجين الخاص به، بعد انقطاع الكهرباء عن مساحات واسعة من المنطقة المتضررة من العاصفة.
وتوفي رجل يبلغ 57 عاماً بعدما حاول إزاحة عمود كهرباء سقط أرضاً.
وقال رئيس بلدية هيوستن جون ويتماير الخميس بعد مرور العاصفة: إن أربعة أشخاص قُتلوا، دون أن يقدّم تفاصيل.
وأغلقت الجمعة المدارس في هيوستن التي يعتمد اقتصادها على النفط والبتروكيماويات، ودُعي العمال غير الأساسيين إلى ملازمة منازلهم.
