قالت مريم المهيري، وزيرة التغيّر المناخي والبيئة: إنه انسجاماً مع مبادرتها الاستراتيجية، لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، تلتزم دولة الإمارات، بتسريع خفض الانبعاثات الكربونية، لمواجهة التغيّر المناخي. ويمثل بدء التشغيل التجاري للمحطة الثانية من محطات براكة للطاقة النووية، إنجازاً كبيراً ضمن جهود الإمارات الخاصة بخفض البصمة الكربونية لقطاع الطاقة، بزيادة حصة الطاقة النظيفة إلى 50 % من سلة الطاقة بحلول عام 2050. وتعدّ محطات براكة ركيزة أساسية للتنمية المستدامة، وداعماً رئيساً لتحقيق برامجنا الطموحة الخاصة بالحياد المناخي.
وأضافت «تتعاظم أهمية محطات براكة في تحقيق الاستدامة وأهداف الحياد المناخي، ولا سيما أن المحطات الأربع ستوفر فور تشغيلها بالكامل 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، وستخفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 22.4 مليون طن سنوياً. تهانينا لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها على ما تقوم به من أكبر جهود في العالم العربي لخفض البصمة الكربونية». (وام)
وأضافت «تتعاظم أهمية محطات براكة في تحقيق الاستدامة وأهداف الحياد المناخي، ولا سيما أن المحطات الأربع ستوفر فور تشغيلها بالكامل 25% من احتياجات دولة الإمارات من الكهرباء، وستخفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 22.4 مليون طن سنوياً. تهانينا لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية والشركات التابعة لها على ما تقوم به من أكبر جهود في العالم العربي لخفض البصمة الكربونية». (وام)
