دبي: يمامة بدوان
كشف مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»، رصد غاز الآرغون في الغلاف الحراري للكوكب الأحمر، عبر المقياس الطيفي للأشعة فوق البنفسجية، في ورقة علمية بقلم فاطمة حسين لوتاه، والمؤلفين المشاركين بوصفها جزءاً من العدد الخاص للنتائج الأولى من المشروع المنشورة ضمن رسائل البحوث الجيوفيزيائية.
جاء ذلك في تغريدة نشرها المشروع على «تويتر»، أرفقها بصورتين، حيث أوضح أن الصورة الأولى تمثل قرص المريخ المضاء بالآرغون (106.6 نانومتر) في الغلاف الحراري، التقطت في 2 يوليو 2021، أما الثانية فهي مقارنة لسطوع الآرغون (106.0 نانومتر) بسطوع الأوكسجين (135.6 نانومتر) في الغلاف العلوي للمريخ، والتقطت في 2 يوليو 2021 و24 ديسمبر أول 2021.
وأضاف أن الورقة العلمية تكشف الصور الأولى لغاز الآرغون في الغلاف الحراري للمريخ، الممتد من 100-200 كم، ورصدها أخيراً مسبار الأمل، وقورنت ببيانات الآرغون التي ذكرت بالأبحاث السابقة.
وأشار إلى أنه من أجل فهم طبيعة الآرغون بدقة أكبر، قورنت بخط انبعاث الأوكسجين، ما أتاح كشف سلوك الآرغون البصري السميك، فضلاً عن رصد سبب نشاطه في الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.
وقال المشروع إنه إلى جانب فاطمة حسين لوتاه، شارك في الورقة العلمية: جستن ديغان، وماثيو فيلينجيم، وسونال جين، وج. سكوت ايفانز، وحصة المطروشي، ومايكل جافن، وغروري هولسلاو، وروبرت ليليس، وحور المازمي، وجون كوريرا، وسكوت إنغلاند.
كشف مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل»، رصد غاز الآرغون في الغلاف الحراري للكوكب الأحمر، عبر المقياس الطيفي للأشعة فوق البنفسجية، في ورقة علمية بقلم فاطمة حسين لوتاه، والمؤلفين المشاركين بوصفها جزءاً من العدد الخاص للنتائج الأولى من المشروع المنشورة ضمن رسائل البحوث الجيوفيزيائية.
جاء ذلك في تغريدة نشرها المشروع على «تويتر»، أرفقها بصورتين، حيث أوضح أن الصورة الأولى تمثل قرص المريخ المضاء بالآرغون (106.6 نانومتر) في الغلاف الحراري، التقطت في 2 يوليو 2021، أما الثانية فهي مقارنة لسطوع الآرغون (106.0 نانومتر) بسطوع الأوكسجين (135.6 نانومتر) في الغلاف العلوي للمريخ، والتقطت في 2 يوليو 2021 و24 ديسمبر أول 2021.
وأضاف أن الورقة العلمية تكشف الصور الأولى لغاز الآرغون في الغلاف الحراري للمريخ، الممتد من 100-200 كم، ورصدها أخيراً مسبار الأمل، وقورنت ببيانات الآرغون التي ذكرت بالأبحاث السابقة.
وأشار إلى أنه من أجل فهم طبيعة الآرغون بدقة أكبر، قورنت بخط انبعاث الأوكسجين، ما أتاح كشف سلوك الآرغون البصري السميك، فضلاً عن رصد سبب نشاطه في الغلاف الجوي للكوكب الأحمر.
وقال المشروع إنه إلى جانب فاطمة حسين لوتاه، شارك في الورقة العلمية: جستن ديغان، وماثيو فيلينجيم، وسونال جين، وج. سكوت ايفانز، وحصة المطروشي، ومايكل جافن، وغروري هولسلاو، وروبرت ليليس، وحور المازمي، وجون كوريرا، وسكوت إنغلاند.
