حسن مدن

الخليج
قبل أقل من عام وقفتُ هنا عند إحدى حكايات إبراهيم أصلان في كتابه الشائق «خلوة الغلبان». قلتُ يومها إنه كتاب لا يملّ من العودة إليه. الكتاب سرد لوقائع عاشها الكاتب، ولكنه كحكّاء ماهر يقدّمها لنا بشكل جاذب، فلا نشعر...

المزيد من حسن مدن

الخليج
صديق من محبّي السفر وكثرة الترحال، يمكن وصفه بالرحالة، يسّر له تقاعده المريح أن يسافر ساعة يشاء، وهو ممن يهوون استكشاف مناطق غير تلك التي اعتاد السيّاح السفر إليها،
الخليج
د. حسن مدن لو وضعنا جانباً ما جرى التعارف على وصفه بالمسكوت عنه، يقال إن الصمت أبلغ من الكلام أحياناً، فالصمت قد يحمل بدوره رسالة تنمّ عن حبّ أو غضب، عن رضا أو عتب، لا
الخليج
تقول العبارة السحرية في مسرحية «فاوست» للشاعر الألماني غوته (1749 – 1832): «توقفي أيتها اللحظة فإنك بالغة الجمال». المسرحية مستوحاة من حكاية شعبية ألمانية عن رجل كيمياء
الخليج
بدأتُ الكتابة في «الخليج» منذ أكثر من ثلاثين عاماً، منذ أن استقرّ بي المقام في الإمارات، وفي الشارقة تحديداً، في نهاية عام 1992، حيث بدأت الجريدة في نشر مقالاتي في صفحة
الخليج
تبوأت الرواية الشهيرة «المعلم ومارغريتا» لمؤلفها ميخائيل بولغاكوف المركز الأول بين الكتب الأكثر قراءة في روسيا من حيث العدد الإجمالي للنسخ الإلكترونية والصوتية المبيعة في
الخليج
في العنوان أعلاه بعض التعسف أو كثيره. لا يصحّ أن توصف شعوب قارة بكاملها مثل أوروبا بأنها كئيبة، خاصة ونحن نعلم أن دولاً أوروبية تتصدر في كل سنة قائمة البلدان الأكثر سعادة