أبوظبي:
«الخليج»
ضمن المواسم الخيرية التي تنتهجها «مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية» برنامج الأضاحي كل عام، بمناسبة عيد الاضحى المبارك، لتقديم هذه الشعيرة الإسلامية في هذه الأيام المباركة إلى الأسر المتعففة والمحدودة الدخل، لإدخال فرحة العيد إلى البيوت غير المقتدرة على توفير ثمن الأضحية لغذائها صبيحة يوم العيد.
سنّة كريمة تسهم بها المؤسسة على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لتكون مصدر إسعاد وبهجة وسرور في بيوت مستحقيها.
وفي هذا العام نفّذت المؤسسة برنامج الأضاحي داخل الدولة وخارجها، حيث استفادت255 أسرة من حصصها، تضمّ 435 فرداً، تخفيفا عن كواهل أرباب الأسر الفقيرة العاطلين عن العمل، وخاصة ضمن الحالة الاقتصادية الطارئة، والآثار الصحية والاجتماعية لوباء «كورونا».
وبهذه المناسبة أعرب حمد بن كردوس العامري، المدير العام للمؤسسة، انه بناء على توجيهات سموّ الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، وأخيه سموّ الشيخ عمر بن زايد آل نهيان، نائب رئيس المجلس، تعمد المؤسسة على تنفيذ برنامجها الخيري بتقديم مساعداتها من لحوم الأضاحي للقوائم المسجلة لديها من الأسر المتعففة المستحقة للمساعدة، لتحقق الأهداف الإنسانية والخيرية التي تعمل على تنفيذها طوال العام من مساعدات، على اختلاف أشكالها الصحية والتعليمية والاجتماعية.
وأضاف ان هذا البرنامج يؤكد القيم النبيلة التي اعتادها أهل الإمارات في تآلفهم وتعاونهم وتكافلهم. متوجهاً بالدعاء لصاحب هذه المكرمة الشيخ زايد رحمه الله، صاحب وقف المؤسسة، سائلاً أن يكون هذا العمل في ميزان حسناته.
«الخليج»
ضمن المواسم الخيرية التي تنتهجها «مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية» برنامج الأضاحي كل عام، بمناسبة عيد الاضحى المبارك، لتقديم هذه الشعيرة الإسلامية في هذه الأيام المباركة إلى الأسر المتعففة والمحدودة الدخل، لإدخال فرحة العيد إلى البيوت غير المقتدرة على توفير ثمن الأضحية لغذائها صبيحة يوم العيد.
سنّة كريمة تسهم بها المؤسسة على نهج المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، لتكون مصدر إسعاد وبهجة وسرور في بيوت مستحقيها.
وفي هذا العام نفّذت المؤسسة برنامج الأضاحي داخل الدولة وخارجها، حيث استفادت255 أسرة من حصصها، تضمّ 435 فرداً، تخفيفا عن كواهل أرباب الأسر الفقيرة العاطلين عن العمل، وخاصة ضمن الحالة الاقتصادية الطارئة، والآثار الصحية والاجتماعية لوباء «كورونا».
وبهذه المناسبة أعرب حمد بن كردوس العامري، المدير العام للمؤسسة، انه بناء على توجيهات سموّ الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أمناء المؤسسة، وأخيه سموّ الشيخ عمر بن زايد آل نهيان، نائب رئيس المجلس، تعمد المؤسسة على تنفيذ برنامجها الخيري بتقديم مساعداتها من لحوم الأضاحي للقوائم المسجلة لديها من الأسر المتعففة المستحقة للمساعدة، لتحقق الأهداف الإنسانية والخيرية التي تعمل على تنفيذها طوال العام من مساعدات، على اختلاف أشكالها الصحية والتعليمية والاجتماعية.
وأضاف ان هذا البرنامج يؤكد القيم النبيلة التي اعتادها أهل الإمارات في تآلفهم وتعاونهم وتكافلهم. متوجهاً بالدعاء لصاحب هذه المكرمة الشيخ زايد رحمه الله، صاحب وقف المؤسسة، سائلاً أن يكون هذا العمل في ميزان حسناته.
