أغلقت الأسهم اليابانية مرتفعة، الاثنين، مقتفية أثر انتعاش في «وول ستريت» بعدما خففت تصريحات رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي جيروم باول في منتدى جاكسون هول مخاوف السوق حيال سحب سريع لإجراءات تحفيز بسبب الوباء.
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً قرب الإغلاق لينهي الجلسة مرتفعاً إلى 1950.14 نقطة، بما يعادل زيادة 1.11% إلى ذروة أكثر من أسبوعين. وتقدم المؤشر نيكاي 0.54% إلى 27789.29 نقطة، لكنه لم يصل إلى مستوى 27921.55 الذي بلغه في وقت سابق من التداول.
وبدت نبرة جيروم باول أقل حدة من كثير من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة وأحجم عن رسم صورة أوضح بشأن موعد تقليص التحفيز أو رفع أسعار الفائدة، مما رفع مؤشري ستاندرد اند بورز 500 وناسداك إلى الذروة.
السلع
وأدى صعود السلع الأولية إلى وضع القطاعات الفرعية المرتبطة بها في مركزين من المراكز الثلاثة الأولى على توبكس، بقيادة قفزة 4.28% لشركات الحديد والصلب اليابانية.
وكان سهم نيبون ستيل الأكثر ربحاً على المؤشر نيكاي، إذ صعد 5.27%، تبعته زيادة لسهم دووا هولدينجز 5.25%.
وأبلت أسهم مصنعي السيارات والشاحنات بلاء حسناً، إذ ارتفع سهم هينو موتورز 3.47% وتقدم سهم ميتسوبيشي موتورز 2.93%، وتويوتا موتور كورب 0.78% في حين قفز سهم نيسان موتور 1.81%.
وربحت أسهم أشباه الموصلات أيضاً؛ إذ صعد سهم طوكيو إليكترون 1.06% وزاد سهم أدفانتست 0.54%.
ومن بين الأسهم المتراجعة سهم مجموعة سوفت بنك الذي نزل 0.47%.
الأوروبية
وافتتحت الأسهم الأوروبية، الاثنين، على ارتفاع، لتتماسك قرب مستويات قياسية مرتفعة بلغتها في وقت سابق من الشهر الجاري، إذ أدت الآمال في أن استمرار دعم البنوك المركزية سيحافظ على التعافي الاقتصادي إلى تبديد أثر المخاوف المحيطة بالسلالة دلتا من فيروس كورونا.
واستقر المؤشران داكس الألماني وكاك 40 الفرنسي في التعاملات المبكرة، بينما الأسواق البريطانية مغلقة في عطلة للبنوك.
وصعد المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية الأوسع نطاقاً 0.1%. ويتجه المؤشر لاختتام أغسطس/ آب بزيادة أكثر من 2%، ليربح للشهر السابع على التوالي، فيما سيمثل أطول سلسلة مكاسب في أزيد من ثمانية أشهر.
وارتفعت أسهم النفط والغاز 0.2% حتى في الوقت الذي تراجعت فيه أسعار الخام عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع بعد أن ضرب إعصار قوي ساحل الخليج الأمريكي، مما أجبر السلطات على إغلاق المئات من منصات النفط بحرية وإجلاء العاملين.
وصعد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً قرب الإغلاق لينهي الجلسة مرتفعاً إلى 1950.14 نقطة، بما يعادل زيادة 1.11% إلى ذروة أكثر من أسبوعين. وتقدم المؤشر نيكاي 0.54% إلى 27789.29 نقطة، لكنه لم يصل إلى مستوى 27921.55 الذي بلغه في وقت سابق من التداول.
وبدت نبرة جيروم باول أقل حدة من كثير من مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي يوم الجمعة وأحجم عن رسم صورة أوضح بشأن موعد تقليص التحفيز أو رفع أسعار الفائدة، مما رفع مؤشري ستاندرد اند بورز 500 وناسداك إلى الذروة.
السلع
وأدى صعود السلع الأولية إلى وضع القطاعات الفرعية المرتبطة بها في مركزين من المراكز الثلاثة الأولى على توبكس، بقيادة قفزة 4.28% لشركات الحديد والصلب اليابانية.
وكان سهم نيبون ستيل الأكثر ربحاً على المؤشر نيكاي، إذ صعد 5.27%، تبعته زيادة لسهم دووا هولدينجز 5.25%.
وأبلت أسهم مصنعي السيارات والشاحنات بلاء حسناً، إذ ارتفع سهم هينو موتورز 3.47% وتقدم سهم ميتسوبيشي موتورز 2.93%، وتويوتا موتور كورب 0.78% في حين قفز سهم نيسان موتور 1.81%.
وربحت أسهم أشباه الموصلات أيضاً؛ إذ صعد سهم طوكيو إليكترون 1.06% وزاد سهم أدفانتست 0.54%.
ومن بين الأسهم المتراجعة سهم مجموعة سوفت بنك الذي نزل 0.47%.
الأوروبية
وافتتحت الأسهم الأوروبية، الاثنين، على ارتفاع، لتتماسك قرب مستويات قياسية مرتفعة بلغتها في وقت سابق من الشهر الجاري، إذ أدت الآمال في أن استمرار دعم البنوك المركزية سيحافظ على التعافي الاقتصادي إلى تبديد أثر المخاوف المحيطة بالسلالة دلتا من فيروس كورونا.
واستقر المؤشران داكس الألماني وكاك 40 الفرنسي في التعاملات المبكرة، بينما الأسواق البريطانية مغلقة في عطلة للبنوك.
وصعد المؤشر ستوكس 600 للأسهم الأوروبية الأوسع نطاقاً 0.1%. ويتجه المؤشر لاختتام أغسطس/ آب بزيادة أكثر من 2%، ليربح للشهر السابع على التوالي، فيما سيمثل أطول سلسلة مكاسب في أزيد من ثمانية أشهر.
وارتفعت أسهم النفط والغاز 0.2% حتى في الوقت الذي تراجعت فيه أسعار الخام عن أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع بعد أن ضرب إعصار قوي ساحل الخليج الأمريكي، مما أجبر السلطات على إغلاق المئات من منصات النفط بحرية وإجلاء العاملين.
