واشنطن - رويترز
من المقرر أن تناقش كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي، الخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها رداً على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خلال زيارة تقوم بها لبولندا ورومانيا، وأن تقوم بطمأنة الدولتين بشأن الدعم الأمريكي خلال لقائها بمسؤولين من البلدين بدءاً من يوم الخميس.
وتزايدت مخاوف الدولتين من روسيا، إذ تمثلان أقرب دول حلف شمال الأطلسي شرقاً لروسيا. كما تتشارك الدولتان في حدود مع أوكرانيا حيث يتدفق عليها آلاف اللاجئين.
وقال مسؤولون بارزون في الإدارة الأمريكية إن هاريس ستركز على سبل تطبيق الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي للعقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، وسبل بقاء تلك الدول على اتساق والمضي قدماً معاً.
وأضافوا أنها ستتواصل أيضاً مع لاجئين أوكرانيين في بولندا وتناقش المساعدة الإنسانية والأمنية المستمرة لأوكرانيا وللمنطقة.
وفاق عدد اللاجئين الفارين من أوكرانيا المليونين حتى الآن.
وقال المسؤولون إن نائبة الرئيس ستناقش تلك القضايا في وارسو مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الذي يزور أيضاً المنطقة.
وأضاف أحد المسؤولين أن «الكثير من نقاشاتنا في هاتين العاصمتين ستكون بشأن الخطوات المقبلة، وكيف يمكن التحرك قدماً».
وقال مسؤولو الإدارة الأمريكية إن حواراً سيدور حول أفضل سبل تقديم المساعدة الأمنية لأوكرانيا، ولكن لم يقدموا تفاصيل عن طبيعة الخطط التي ستناقشها نائبة الرئيس لمعالجة الموقف مع بولندا.
وقال أحد المسؤولين إن هاريس ستستغل الزيارة لتكرار رسالة مفادها أن «بوتين ارتكب خطئاً ستنجم عنه هزيمة استراتيجية مدوية لروسيا».
من المقرر أن تناقش كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي، الخطوات المقبلة التي يجب اتخاذها رداً على العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا خلال زيارة تقوم بها لبولندا ورومانيا، وأن تقوم بطمأنة الدولتين بشأن الدعم الأمريكي خلال لقائها بمسؤولين من البلدين بدءاً من يوم الخميس.
وتزايدت مخاوف الدولتين من روسيا، إذ تمثلان أقرب دول حلف شمال الأطلسي شرقاً لروسيا. كما تتشارك الدولتان في حدود مع أوكرانيا حيث يتدفق عليها آلاف اللاجئين.
وقال مسؤولون بارزون في الإدارة الأمريكية إن هاريس ستركز على سبل تطبيق الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي للعقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا، وسبل بقاء تلك الدول على اتساق والمضي قدماً معاً.
وأضافوا أنها ستتواصل أيضاً مع لاجئين أوكرانيين في بولندا وتناقش المساعدة الإنسانية والأمنية المستمرة لأوكرانيا وللمنطقة.
وفاق عدد اللاجئين الفارين من أوكرانيا المليونين حتى الآن.
وقال المسؤولون إن نائبة الرئيس ستناقش تلك القضايا في وارسو مع رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الذي يزور أيضاً المنطقة.
وأضاف أحد المسؤولين أن «الكثير من نقاشاتنا في هاتين العاصمتين ستكون بشأن الخطوات المقبلة، وكيف يمكن التحرك قدماً».
وقال مسؤولو الإدارة الأمريكية إن حواراً سيدور حول أفضل سبل تقديم المساعدة الأمنية لأوكرانيا، ولكن لم يقدموا تفاصيل عن طبيعة الخطط التي ستناقشها نائبة الرئيس لمعالجة الموقف مع بولندا.
وقال أحد المسؤولين إن هاريس ستستغل الزيارة لتكرار رسالة مفادها أن «بوتين ارتكب خطئاً ستنجم عنه هزيمة استراتيجية مدوية لروسيا».
