مابوتو - أ ف ب
لقي ثمانية أشخاص على الأقل مصرعهم في مقاطعة نامبولا في شمال غرب موزمبيق، جراء إعصار ضرب البلاد، الجمعة، حسب ما أفاد المعهد الوطني لإدارة مخاطر الكوارث.
ولقي طفل مصرعه في انهيار منزل في منطقة مونابو، حسب المصدر نفسه ليرتفع بذلك عدد القتلى إلى ثمانية.
وكان الرئيس فيليب نيوسي أبلغ في وقت سابق عن وجود سبعة قتلى.
وضرب إعصار «جومبي» البلاد ليل الخميس الجمعة مصحوباً برياح عنيفة وأمطار غزيرة، ما ألحق أضراراً كبيرة بالمنازل وفقاً لمصلحة الأرصاد الجوية.
وتحدث رئيس البلاد عن «مشاكل اتصال بالمناطق الأكثر تضرراً» محذراً من «مخاطر فيضان نهر ليسونجو».
في وقت لاحق ضعفت قوة الإعصار الذي تحول إلى عاصفة استوائية، لكنه لا يزال يتسبب بهطول أمطار غزيرة في كثير من المقاطعات المجاورة لنامبولا.
وفي نامبولا، أدى الإعصار إلى انقطاع التيار الكهربائي والمياه فضلاً عن تسببه بصعوبات في الاتصال عبر الهواتف المحمولة، حسب شهادات عدة.
وقبل يوم أعلنت شركة الطيران الوطنية «لام» إلغاء الرحلات الجوية إلى المقاطعة في إجراء احترازي.
وأعلنت منظمات غير حكومية عدة استعدادها للتدخل خصوصاً بعدما شهدت البلاد في يناير عاصفة استوائية، أسفرت عن مقتل نحو 100 شخص في مدغشقر وموزمبيق ومالاوي وزيمبابوي.
لقي ثمانية أشخاص على الأقل مصرعهم في مقاطعة نامبولا في شمال غرب موزمبيق، جراء إعصار ضرب البلاد، الجمعة، حسب ما أفاد المعهد الوطني لإدارة مخاطر الكوارث.
ولقي طفل مصرعه في انهيار منزل في منطقة مونابو، حسب المصدر نفسه ليرتفع بذلك عدد القتلى إلى ثمانية.
وكان الرئيس فيليب نيوسي أبلغ في وقت سابق عن وجود سبعة قتلى.
وضرب إعصار «جومبي» البلاد ليل الخميس الجمعة مصحوباً برياح عنيفة وأمطار غزيرة، ما ألحق أضراراً كبيرة بالمنازل وفقاً لمصلحة الأرصاد الجوية.
وتحدث رئيس البلاد عن «مشاكل اتصال بالمناطق الأكثر تضرراً» محذراً من «مخاطر فيضان نهر ليسونجو».
في وقت لاحق ضعفت قوة الإعصار الذي تحول إلى عاصفة استوائية، لكنه لا يزال يتسبب بهطول أمطار غزيرة في كثير من المقاطعات المجاورة لنامبولا.
وفي نامبولا، أدى الإعصار إلى انقطاع التيار الكهربائي والمياه فضلاً عن تسببه بصعوبات في الاتصال عبر الهواتف المحمولة، حسب شهادات عدة.
وقبل يوم أعلنت شركة الطيران الوطنية «لام» إلغاء الرحلات الجوية إلى المقاطعة في إجراء احترازي.
وأعلنت منظمات غير حكومية عدة استعدادها للتدخل خصوصاً بعدما شهدت البلاد في يناير عاصفة استوائية، أسفرت عن مقتل نحو 100 شخص في مدغشقر وموزمبيق ومالاوي وزيمبابوي.
