دبي:«الخليج»
بالتزامن مع فعاليات القمة العالمية للحكومات 2022، أطلقت «ايدج» المرحلة الرئيسية الأولى من مركزها المتطور للتعلم والابتكار، وهو عبارة عن مركز شامل للثورة الصناعية الرابعة يوفر بيئة ملهمة للتعلم والابتكار والتميز ودعم التحول الرقمي، ويتيح للمواهب اكتساب المهارات والقدرات الأساسية في العديد من مجالات التكنولوجيا المتقدمة.
وتشمل المرحلة الأولى من افتتاح المركز عام 2022، توفير برامج تعزيز المهارات لدى العاملين في «ايدج»؛ بحيث تقدم لهم مناهج تدريبية شاملة ومتميزة في عدة مجالات. ويجمع مركز ايدج للتعلم والابتكار بين الجوانب النظرية والتكنولوجية والتطبيقية، ويشجع على تبني نهج مبتكر في تصميم المنتجات والعمليات المستقبلية.
وستشهد المرحلة الثانية، المقررة من عام 2023 وما يليها، افتتاح المنشأة وتقديم برامجها التدريبية للمؤسسات في الإمارات، بهدف عقد الشراكات التعليمية، وللمشاركين الدوليين في نهاية المطاف.
وقال فيصل البناي رئيس مجلس إدارة «ايدج»: «يجسد إنشاء مركز التعلم والابتكار خطوة جديدة في مسيرة «ايدج» لتعزيز الريادة في مجال تبني ثقافة الابتكار وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة على كافة المستويات».
وأضاف: «حريصون على مواصلة دعم جهود تطوير المواهب المحلية والعالمية للمساهمة في مسيرة التنمية الوطنية لتكون دولة الإمارات مركزاً عالمياً رائداً للتقنيات المستقبلية».
بالتزامن مع فعاليات القمة العالمية للحكومات 2022، أطلقت «ايدج» المرحلة الرئيسية الأولى من مركزها المتطور للتعلم والابتكار، وهو عبارة عن مركز شامل للثورة الصناعية الرابعة يوفر بيئة ملهمة للتعلم والابتكار والتميز ودعم التحول الرقمي، ويتيح للمواهب اكتساب المهارات والقدرات الأساسية في العديد من مجالات التكنولوجيا المتقدمة.
وتشمل المرحلة الأولى من افتتاح المركز عام 2022، توفير برامج تعزيز المهارات لدى العاملين في «ايدج»؛ بحيث تقدم لهم مناهج تدريبية شاملة ومتميزة في عدة مجالات. ويجمع مركز ايدج للتعلم والابتكار بين الجوانب النظرية والتكنولوجية والتطبيقية، ويشجع على تبني نهج مبتكر في تصميم المنتجات والعمليات المستقبلية.
وستشهد المرحلة الثانية، المقررة من عام 2023 وما يليها، افتتاح المنشأة وتقديم برامجها التدريبية للمؤسسات في الإمارات، بهدف عقد الشراكات التعليمية، وللمشاركين الدوليين في نهاية المطاف.
وقال فيصل البناي رئيس مجلس إدارة «ايدج»: «يجسد إنشاء مركز التعلم والابتكار خطوة جديدة في مسيرة «ايدج» لتعزيز الريادة في مجال تبني ثقافة الابتكار وتوظيف التكنولوجيا المتقدمة على كافة المستويات».
وأضاف: «حريصون على مواصلة دعم جهود تطوير المواهب المحلية والعالمية للمساهمة في مسيرة التنمية الوطنية لتكون دولة الإمارات مركزاً عالمياً رائداً للتقنيات المستقبلية».
