لوس أنجليس - رويترز
جمع الجزء الثالث من فيلم (فانتاستيك بيستس: ذا سيكرتس أوف دمبلدور) «وحوش رائعة: أسرار دمبلدور»، وهو من سلسلة هاري بوتر الشهيرة، إيرادات بلغت 43 مليون دولار مع بداية طرحه في دور العرض الأمريكية.
وفي أوقات الوباء، كانت مبيعات التذاكر هذه كافية لتصدر إيرادات السينما في عطلات نهاية الأسبوع وهي من بين الأكبر في أمريكا الشمالية عام 2022. لكن بسبب ردود الفعل تجاه نجم العمل السابق نيوت سكاماندر (إيدي ريدماين) ورفاقه، فإن هذه الإيرادات تعتبر الأسوأ لفيلم من السلسلة الشهيرة.
وحقق الجزء الأول من السلسة في عام 2016 إيرادات بلغت 74 مليون دولار في أمريكا الشمالية، بينما حقق الثاني 62 مليون دولار في عام 2018.
ويمثل تراجع الإقبال على سلسلة أفلام «وحوش رائعة» مشكلة؛ إذ إن الأعمال التي يقوم مضمونها على السحر والشعوذة ذات كلفة إنتاجية عالية.
وأنفقت شركة «وارنر بروس» 200 مليون دولار لإنتاج «أسرار دمبلدور»، فضلاً عن عشرات الملايين الأخرى لترويج الفيلم في العالم. ومثل سابقيه، سيعتمد فيلم «أسرار دمبلدور» على مبيعات التذاكر دولياً لتحقيق مكاسب.
وحقق أول جزأين من الفيلم إيرادات إجمالية على مستوى العالم بلغت 814 مليون دولار و650 مليون دولار على التوالي.
وكان الجزء الثالث من الفيلم أيضاً مصدر جذب أكبر للمشاهدين خارج أمريكا.
ومنذ بداية عرضه في الأسواق الخارجية مطلع الأسبوع الماضي، حقق فيلم «أسرار دمبلدور» 193 مليون دولار على مستوى العالم. لكن استمرار تفشي الجائحة أثر في إيرادات الفيلم في الصين؛ حيث أغلقت 50 % من دور السينما. ومنذ بدء تفشي الجائحة، حققت خمسة فقط من أفلام هوليوود إيرادات عالمية بلغت ما لا يقل عن 500 مليون دولار.
جمع الجزء الثالث من فيلم (فانتاستيك بيستس: ذا سيكرتس أوف دمبلدور) «وحوش رائعة: أسرار دمبلدور»، وهو من سلسلة هاري بوتر الشهيرة، إيرادات بلغت 43 مليون دولار مع بداية طرحه في دور العرض الأمريكية.
وفي أوقات الوباء، كانت مبيعات التذاكر هذه كافية لتصدر إيرادات السينما في عطلات نهاية الأسبوع وهي من بين الأكبر في أمريكا الشمالية عام 2022. لكن بسبب ردود الفعل تجاه نجم العمل السابق نيوت سكاماندر (إيدي ريدماين) ورفاقه، فإن هذه الإيرادات تعتبر الأسوأ لفيلم من السلسلة الشهيرة.
وحقق الجزء الأول من السلسة في عام 2016 إيرادات بلغت 74 مليون دولار في أمريكا الشمالية، بينما حقق الثاني 62 مليون دولار في عام 2018.
ويمثل تراجع الإقبال على سلسلة أفلام «وحوش رائعة» مشكلة؛ إذ إن الأعمال التي يقوم مضمونها على السحر والشعوذة ذات كلفة إنتاجية عالية.
وأنفقت شركة «وارنر بروس» 200 مليون دولار لإنتاج «أسرار دمبلدور»، فضلاً عن عشرات الملايين الأخرى لترويج الفيلم في العالم. ومثل سابقيه، سيعتمد فيلم «أسرار دمبلدور» على مبيعات التذاكر دولياً لتحقيق مكاسب.
وحقق أول جزأين من الفيلم إيرادات إجمالية على مستوى العالم بلغت 814 مليون دولار و650 مليون دولار على التوالي.
وكان الجزء الثالث من الفيلم أيضاً مصدر جذب أكبر للمشاهدين خارج أمريكا.
ومنذ بداية عرضه في الأسواق الخارجية مطلع الأسبوع الماضي، حقق فيلم «أسرار دمبلدور» 193 مليون دولار على مستوى العالم. لكن استمرار تفشي الجائحة أثر في إيرادات الفيلم في الصين؛ حيث أغلقت 50 % من دور السينما. ومنذ بدء تفشي الجائحة، حققت خمسة فقط من أفلام هوليوود إيرادات عالمية بلغت ما لا يقل عن 500 مليون دولار.
