ارتقت التونسية أنس جابر إلى أعلى مرتبة في مسيرتها ضمن تصنيف رابطة المحترفات "دبليو تي ايه" للتنس، بعد تقدمها الاثنين إلى المركز الرابع رغم مشاركة مخيبة هذا العام في بطولة رولان غاروس التي دخلتها كمرشحة قوية للمنافسة على اللقب.
بعد تتويجها في دورة مدريد وحلولها وصيفة للمصنفة أولى البولندية إيغا شفيونتيك في روما، وكلاهما ضمن دورات الألف، كانت جابر مرشحة للمنافسة بقوة على الكأس في باريس مع استمرار سعيها للقب أول في البطولات الكبرى.
إلا أنها خرجت بشكل مفاجئ من الدور الأول على يد البولندية ماغدا لينيت بخسارتها بثلاث مجموعات. ورغم هذه الانتكاسة، تمكنت من التقدم مركزين نتيجة خروج العديد من المصنفات الأوليات من أدوار مبكرة، أبرزهن بطلة الموسم الماضي التشيكية باربورا كرايتشيكوفا التي خسرت وصافة التصنيف وتراجعت 12 مركزًا إلى المرتبة 14 بسبب النقاط التي خسرتها جرّاء خروجها من الدور الاول أيضًا.
وكانت جابر (27 عامًا) ارتقت منتصف الشهر الفائت إلى المركز السادس الذي كان أيضًا الأعلى في مسيرتها بعد أن أصبحت العام الماضي أول عربية تدخل لائحة العشر الأوليات في العالم.
وواصلت شفيونتيك التحليق خارج السرب ووسّعت الفارق إلى أكثر من أربعة آلاف نقطة عن أقرب منافساتها، الوصيفة الجديدة الإستونية أنيت كونتافيت التي تقدمت ثلاثة مراكز رغم خروجها افتتاحًا في العاصمة الفرنسية.
وللمرة الأولى في العصر الحديث للعبة (أي منذ 1968)، بقيت مصنفة واحدة من العشر الأوليات في الدور الرابع في رولان غاروس، ما مهّد الطريق أمام شفيونتيك للتتويج بلقبها الثاني الكبير بعد الأول في باريس أيضًا عام 2020.
ورفعت ابنة الـ21 عامًا ألقابها إلى ستة هذا العام إثر سلسلة من 35 انتصارًا تواليًا، عادلت بها تلك التي حققتها الأمريكية فينوس وليامس في العام 2000، الأطول في الألفية الثالثة.
واقتربت الأمريكية اليافعة كوكو غوف (18 عامًا)، وصيفة شفيونتيك السبت، من العشر الاوليات وتقدمت 10 مراكز إلى المرتبة 13 في أفضل تصنيف خلال مسيرتها، بعد بلوغها أول نهائي كبير في مسيرتها، لتكون أصغر لاعبة بين المصنفات المئة الاوليات.
بعد تتويجها في دورة مدريد وحلولها وصيفة للمصنفة أولى البولندية إيغا شفيونتيك في روما، وكلاهما ضمن دورات الألف، كانت جابر مرشحة للمنافسة بقوة على الكأس في باريس مع استمرار سعيها للقب أول في البطولات الكبرى.
إلا أنها خرجت بشكل مفاجئ من الدور الأول على يد البولندية ماغدا لينيت بخسارتها بثلاث مجموعات. ورغم هذه الانتكاسة، تمكنت من التقدم مركزين نتيجة خروج العديد من المصنفات الأوليات من أدوار مبكرة، أبرزهن بطلة الموسم الماضي التشيكية باربورا كرايتشيكوفا التي خسرت وصافة التصنيف وتراجعت 12 مركزًا إلى المرتبة 14 بسبب النقاط التي خسرتها جرّاء خروجها من الدور الاول أيضًا.
وكانت جابر (27 عامًا) ارتقت منتصف الشهر الفائت إلى المركز السادس الذي كان أيضًا الأعلى في مسيرتها بعد أن أصبحت العام الماضي أول عربية تدخل لائحة العشر الأوليات في العالم.
وواصلت شفيونتيك التحليق خارج السرب ووسّعت الفارق إلى أكثر من أربعة آلاف نقطة عن أقرب منافساتها، الوصيفة الجديدة الإستونية أنيت كونتافيت التي تقدمت ثلاثة مراكز رغم خروجها افتتاحًا في العاصمة الفرنسية.
وللمرة الأولى في العصر الحديث للعبة (أي منذ 1968)، بقيت مصنفة واحدة من العشر الأوليات في الدور الرابع في رولان غاروس، ما مهّد الطريق أمام شفيونتيك للتتويج بلقبها الثاني الكبير بعد الأول في باريس أيضًا عام 2020.
ورفعت ابنة الـ21 عامًا ألقابها إلى ستة هذا العام إثر سلسلة من 35 انتصارًا تواليًا، عادلت بها تلك التي حققتها الأمريكية فينوس وليامس في العام 2000، الأطول في الألفية الثالثة.
واقتربت الأمريكية اليافعة كوكو غوف (18 عامًا)، وصيفة شفيونتيك السبت، من العشر الاوليات وتقدمت 10 مراكز إلى المرتبة 13 في أفضل تصنيف خلال مسيرتها، بعد بلوغها أول نهائي كبير في مسيرتها، لتكون أصغر لاعبة بين المصنفات المئة الاوليات.
