القاهرة:«الخليج»
قررت وزارة السياحة والآثآر المصرية إنشاء مدرسة للحضارة المصرية بالمتحف المصري الكبير، لتكون ثاني مدرسة يتم إنشاؤها، بعد مدرسة المتحف القومى للحضارة المصرية بمنطقة الفسطاط.
وتستوعب تلك المدرسة دارسين من الكبار والصغار، من المصريين وغيرهم.
وقالت الوزارة، في بيان إن د. خالد العناني، وزير السياحة والآثار المصري عقد اجتماعين متتاليين، لمتابعة آخر مستجدات الأعمال في ملف تقديم وتشغيل خدمات الزائرين بالمتحف المصري الكبير، والموقف التنفيذي للأعمال الأثرية بالمتحف، وذلك في إطار الاستعدادات الخاصة لافتتاحه.
كما ناقش الاجتماع الاستراتيجية الترويجية للمتحف والحملات الدعائية، التي سيتم إطلاقها على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى دراسة إمكانية مشاركة ممثلي التحالف في الجناح المصري المشارك بالمعارض السياحية الخارجية للترويج للخدمات التي سيتم تقديمها لزائري المتحف.
واضافت الوزارة فى بيانها، أنه سيتم اختيار مكان بالمتحف الكبير، ليكون مقراً لمدرسة الحضارة المصرية، والتى ستقدم فصولاً تعليمية للكبار والصغار من المصريين والأجانب ممن لديهم شغف للتعرف إلى الحضارة المصرية العريقة.
قررت وزارة السياحة والآثآر المصرية إنشاء مدرسة للحضارة المصرية بالمتحف المصري الكبير، لتكون ثاني مدرسة يتم إنشاؤها، بعد مدرسة المتحف القومى للحضارة المصرية بمنطقة الفسطاط.
وتستوعب تلك المدرسة دارسين من الكبار والصغار، من المصريين وغيرهم.
وقالت الوزارة، في بيان إن د. خالد العناني، وزير السياحة والآثار المصري عقد اجتماعين متتاليين، لمتابعة آخر مستجدات الأعمال في ملف تقديم وتشغيل خدمات الزائرين بالمتحف المصري الكبير، والموقف التنفيذي للأعمال الأثرية بالمتحف، وذلك في إطار الاستعدادات الخاصة لافتتاحه.
كما ناقش الاجتماع الاستراتيجية الترويجية للمتحف والحملات الدعائية، التي سيتم إطلاقها على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى دراسة إمكانية مشاركة ممثلي التحالف في الجناح المصري المشارك بالمعارض السياحية الخارجية للترويج للخدمات التي سيتم تقديمها لزائري المتحف.
واضافت الوزارة فى بيانها، أنه سيتم اختيار مكان بالمتحف الكبير، ليكون مقراً لمدرسة الحضارة المصرية، والتى ستقدم فصولاً تعليمية للكبار والصغار من المصريين والأجانب ممن لديهم شغف للتعرف إلى الحضارة المصرية العريقة.
