ارتفاع الطلب
69 % على محللي البيانات
69 % الأطباء
66 % مهندسي البرمجيات
68) % مديري العمليات التجارية
*******************************
دبي: «الخليج»
*******************************
كشف 66 % من عينة استبيان جديد في الإمارات أن التكنولوجيا مثل «التحوّل الرقمي، والأتمتة، والذكاء الاصطناعي، وغيرها» ستسهم في تغيير طبيعة العمل في المستقبل، فيما يشعر أغلب المشاركين (89%) إما بالثقة تجاه مستقبل العمل ويعتقدون أنهم سينجحون، وإما يشعرون بالحماس ويتطلعون إلى عالم مملوء بالفرص.
ووفقاً للاستبيان الذي أجراه «بيت دوت كوم»، بالتعاون مع «يوجوف»، ستستخدم شركات المستقبل التكنولوجيا بشكل متزايد، لتصميم منتجات وخدمات وتجارب استثنائية.
ونظراً لدور التكنولوجيا في زيادة وتحسين فرص العمل في دولة الإمارات، يعتقد 69% من المشاركين أنه من المحتمل أن يزداد الطلب على محللي البيانات خلال السنوات العشر المقبلة، إلى جانب ارتفاع الطلب على الأطباء (69%)، ومديري العمليات التجارية (68%)، ومهندسي البرمجيات (66%).
وقالت عُلا حداد، المديرة الإدارية للموارد البشرية في «بيت دوت كوم»: تكشف نتائج الاستبيان الجديد عن أساليب التوظيف المتوقع بأن يتم اتباعها خلال السنوات القادمة. ومن المحتمل أن تلعب التكنولوجيا دوراً رئيسياً في ابتكار طرق جديدة، وتعزيز عملية التوظيف في الوقت الذي تواصل فيه الشركات التكيّف مع التطورات التي حدثت بعد الجائحة. ومع زيادة نسبة الشباب في إجمالي القوى العاملة، توضح نتائج الاستبيان أن مهارات الحاسوب والتفكير الإبداعي والتواصل، ستصبح أكثر أهمية خلال السنوات المقبلة.
المهارات الأكثر طلباً
تفضل الشركات في الإمارات الموظفين من ذوي المهارات الشخصية والتقنية، وتشير النتائج إلى أنه في الوقت الذي تُعد فيه المهارات الشخصية مثل إدارة الوقت (98%) والعمل ضمن فريق (97%) والتواصل (96%) مهمة اليوم، يعتقد أكثر من نصف المشاركين (53%) أن كلاً من المهارات التقنية والشخصية ستكونان على نفس القدر من الأهمية بعد 10 سنوات من الآن. من ناحية أخرى، يعتقد نحو 2 من 5 مشاركين (37%) أن المهارات التقنية ستصبح أكثر أهمية.
وتركز الشركات في الدولة على توظيف الكفاءات والاحتفاظ بها بشكل استراتيجي، ووفقاً للمشاركين، ستكون مهارات التكنولوجيا/ الحاسوب (91%) وإدارة الوقت (91%) والتفكير الإبداعي (88%) أكثر أهمية خلال السنوات العشر القادمة.
وتعد الخبرة الوظيفية السابقة (90%) وطريقة عرض السيرة الذاتية والرسالة التعريفية (87%) من أهم العوامل لتوظيف الكفاءات حالياً. ومن المثير للاهتمام أن الخبرة الوظيفية السابقة (89%) ستبقى العامل الأكثر تأثيراً في قرارات التوظيف في المستقبل، تليها طريقة عرض السيرة الذاتية (77%) والتخصص الدراسي (76%).
خبراء التوظيف
عندما يتعلق الأمر بجذب الكفاءات المناسبة والاحتفاظ بها في العصر الرقمي، يوافق 92% من خبراء التوظيف في الإمارات على أن مواقع التوظيف عبر الإنترنت والمنصات المهنية ستكون الأكثر شعبية لتوظيف الكفاءات خلال السنوات العشر القادمة.
ويعلق خبراء التوظيف آمالاً كبيرة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في عملية التوظيف؛ حيث وافق 90% منهم على أن أنظمة تتبع طلبات المتقدمين (ATS) ستساعد في تخفيض وقت الرد على المتقدمين.
مستقبل البحث عن وظائف مع تزايد الحاجة إلى معلومات موثوقة
يعتقد المشاركون أن منصات الوظائف عبر الإنترنت والمواقع المهنية (58%) وكذلك الشبكات الاجتماعية والمهنية (55%) ستكون المصادر الأكثر موثوقية مستقبلاً للبحث عن الوظائف، في حين أشار 39% إلى أن مواقع الشركات الإلكترونية ستكون الأكثر موثوقية في المستقبل.
ومن جانبه، قال ظافر شاه، مدير الأبحاث في يوجوف: تعمل الشركات في المنطقة وشمال إفريقيا على الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة للمساعدة في دفع عجلة النمو، والتكيّف مع التطورات بشكل أفضل، إضافة إلى خلق بيئة عمل جاذبة لأفضل الكفاءات، وهو ما يساعدها على تعزيز ممارسات التوظيف والتقدم نحو تحقيق رؤيتها المرجوة.
69 % على محللي البيانات
69 % الأطباء
66 % مهندسي البرمجيات
68) % مديري العمليات التجارية
*******************************
دبي: «الخليج»
*******************************
كشف 66 % من عينة استبيان جديد في الإمارات أن التكنولوجيا مثل «التحوّل الرقمي، والأتمتة، والذكاء الاصطناعي، وغيرها» ستسهم في تغيير طبيعة العمل في المستقبل، فيما يشعر أغلب المشاركين (89%) إما بالثقة تجاه مستقبل العمل ويعتقدون أنهم سينجحون، وإما يشعرون بالحماس ويتطلعون إلى عالم مملوء بالفرص.
ووفقاً للاستبيان الذي أجراه «بيت دوت كوم»، بالتعاون مع «يوجوف»، ستستخدم شركات المستقبل التكنولوجيا بشكل متزايد، لتصميم منتجات وخدمات وتجارب استثنائية.
ونظراً لدور التكنولوجيا في زيادة وتحسين فرص العمل في دولة الإمارات، يعتقد 69% من المشاركين أنه من المحتمل أن يزداد الطلب على محللي البيانات خلال السنوات العشر المقبلة، إلى جانب ارتفاع الطلب على الأطباء (69%)، ومديري العمليات التجارية (68%)، ومهندسي البرمجيات (66%).
وقالت عُلا حداد، المديرة الإدارية للموارد البشرية في «بيت دوت كوم»: تكشف نتائج الاستبيان الجديد عن أساليب التوظيف المتوقع بأن يتم اتباعها خلال السنوات القادمة. ومن المحتمل أن تلعب التكنولوجيا دوراً رئيسياً في ابتكار طرق جديدة، وتعزيز عملية التوظيف في الوقت الذي تواصل فيه الشركات التكيّف مع التطورات التي حدثت بعد الجائحة. ومع زيادة نسبة الشباب في إجمالي القوى العاملة، توضح نتائج الاستبيان أن مهارات الحاسوب والتفكير الإبداعي والتواصل، ستصبح أكثر أهمية خلال السنوات المقبلة.
المهارات الأكثر طلباً
تفضل الشركات في الإمارات الموظفين من ذوي المهارات الشخصية والتقنية، وتشير النتائج إلى أنه في الوقت الذي تُعد فيه المهارات الشخصية مثل إدارة الوقت (98%) والعمل ضمن فريق (97%) والتواصل (96%) مهمة اليوم، يعتقد أكثر من نصف المشاركين (53%) أن كلاً من المهارات التقنية والشخصية ستكونان على نفس القدر من الأهمية بعد 10 سنوات من الآن. من ناحية أخرى، يعتقد نحو 2 من 5 مشاركين (37%) أن المهارات التقنية ستصبح أكثر أهمية.
وتركز الشركات في الدولة على توظيف الكفاءات والاحتفاظ بها بشكل استراتيجي، ووفقاً للمشاركين، ستكون مهارات التكنولوجيا/ الحاسوب (91%) وإدارة الوقت (91%) والتفكير الإبداعي (88%) أكثر أهمية خلال السنوات العشر القادمة.
وتعد الخبرة الوظيفية السابقة (90%) وطريقة عرض السيرة الذاتية والرسالة التعريفية (87%) من أهم العوامل لتوظيف الكفاءات حالياً. ومن المثير للاهتمام أن الخبرة الوظيفية السابقة (89%) ستبقى العامل الأكثر تأثيراً في قرارات التوظيف في المستقبل، تليها طريقة عرض السيرة الذاتية (77%) والتخصص الدراسي (76%).
خبراء التوظيف
عندما يتعلق الأمر بجذب الكفاءات المناسبة والاحتفاظ بها في العصر الرقمي، يوافق 92% من خبراء التوظيف في الإمارات على أن مواقع التوظيف عبر الإنترنت والمنصات المهنية ستكون الأكثر شعبية لتوظيف الكفاءات خلال السنوات العشر القادمة.
ويعلق خبراء التوظيف آمالاً كبيرة على الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا في عملية التوظيف؛ حيث وافق 90% منهم على أن أنظمة تتبع طلبات المتقدمين (ATS) ستساعد في تخفيض وقت الرد على المتقدمين.
مستقبل البحث عن وظائف مع تزايد الحاجة إلى معلومات موثوقة
يعتقد المشاركون أن منصات الوظائف عبر الإنترنت والمواقع المهنية (58%) وكذلك الشبكات الاجتماعية والمهنية (55%) ستكون المصادر الأكثر موثوقية مستقبلاً للبحث عن الوظائف، في حين أشار 39% إلى أن مواقع الشركات الإلكترونية ستكون الأكثر موثوقية في المستقبل.
ومن جانبه، قال ظافر شاه، مدير الأبحاث في يوجوف: تعمل الشركات في المنطقة وشمال إفريقيا على الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة للمساعدة في دفع عجلة النمو، والتكيّف مع التطورات بشكل أفضل، إضافة إلى خلق بيئة عمل جاذبة لأفضل الكفاءات، وهو ما يساعدها على تعزيز ممارسات التوظيف والتقدم نحو تحقيق رؤيتها المرجوة.
