تراجعت أرباح الربع الثاني لـ «جيه بي مورجان تشيس» 28% عن العام السابق مع قيام البنك ببناء احتياطيات للقروض المعدومة بمقدار 428 مليون دولار وتعليق عمليات إعادة شراء الأسهم.
وبلغت الأرباح 8.65 مليار دولار أو 2.76 دولار للسهم مقابل 2.88 دولار متوقعة بحسب استطلاع «رفينيتيف». كما حقق البنك إيرادات بقيمة 31.63 مليار دولار، مقابل 31.95 مليار دولار مقدّرة عن نفس الفترة.
وكان البنك قد استفاد قبل عام من تحرير احتياطي بقيمة 3 مليارات دولار، وارتفعت الإيرادات بنسبة 1% مدفوعة بارتفاع أسعار الفائدة، لكنها لا تزال أقل من توقعات المحللين.
وقال الرئيس التنفيذي جيمي ديمون في بيان: «نحن نتعامل مع عاملين متعارضين، ونعمل وفق جداول زمنية مختلفة». مشيراً إلى أن الاقتصاد الأمريكي مستمر في النمو، وبأن سوق العمل وقدرة المستهلكين على الإنفاق المستهلكين في صحة جيدة. لكن التوترات الجيوسياسية، والتضخم المرتفع، وتراجع ثقة المستهلك، وعدم اليقين بشأن المعدلات المرتفعة، إضافة إلى التشديد الكمي الذي لم يسبق له مثيل وتأثيره على السيولة العالمية، فضلاً عن الحرب في أوكرانيا وتأثيرها الضار على الطاقة العالمية وأسعار المواد الغذائية من المرجح جداً أن يكون له عواقب سلبية على الاقتصاد العالمي في وقت ما في المستقبل.
وبلغت الأرباح 8.65 مليار دولار أو 2.76 دولار للسهم مقابل 2.88 دولار متوقعة بحسب استطلاع «رفينيتيف». كما حقق البنك إيرادات بقيمة 31.63 مليار دولار، مقابل 31.95 مليار دولار مقدّرة عن نفس الفترة.
وكان البنك قد استفاد قبل عام من تحرير احتياطي بقيمة 3 مليارات دولار، وارتفعت الإيرادات بنسبة 1% مدفوعة بارتفاع أسعار الفائدة، لكنها لا تزال أقل من توقعات المحللين.
وقال الرئيس التنفيذي جيمي ديمون في بيان: «نحن نتعامل مع عاملين متعارضين، ونعمل وفق جداول زمنية مختلفة». مشيراً إلى أن الاقتصاد الأمريكي مستمر في النمو، وبأن سوق العمل وقدرة المستهلكين على الإنفاق المستهلكين في صحة جيدة. لكن التوترات الجيوسياسية، والتضخم المرتفع، وتراجع ثقة المستهلك، وعدم اليقين بشأن المعدلات المرتفعة، إضافة إلى التشديد الكمي الذي لم يسبق له مثيل وتأثيره على السيولة العالمية، فضلاً عن الحرب في أوكرانيا وتأثيرها الضار على الطاقة العالمية وأسعار المواد الغذائية من المرجح جداً أن يكون له عواقب سلبية على الاقتصاد العالمي في وقت ما في المستقبل.
