أبوظبي - «الخليج»
طرحت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، برنامج بكالوريوس الآداب في الفلسفة والأخلاق، الأول من نوعه في المنطقة، ضمن مساقاتها العلمية والأكاديمية، تعزيزاً لسياستها في التوسع في البرامج الدراسية المرتبطة بقيم المجتمع، في نشر قيم الدين الإسلامي الصحيح، ودعم أواصر الأخوة الإنسانية. حيث أقرّت البرنامج أخيراً مفوضية الاعتماد الأكاديمي، بوزارة التربية والتعليم في الدولة. والبرنامج هو ضمن البرامج التي تطرحها كلية الآداب بالجامعة، ويستهدف الطلاب من داخل الدولة وخارجها.
وأكد الدكتور خالد الظاهري، مدير الجامعة، أن البكالوريوس الجديد، يجسّد نهج دولة الإمارات، في العناية بالتربية الأخلاقية والفلسفية وتعزيز المبادئ والقيم العالمية التي تعكس التجارب المشتركة للإنسانية. ويأتي منسجماً مع رؤية الجامعة وأهدافها.
وأضاف «يهدف البرنامج إلى تطوير كفاءات علمية، وتطوير برامج الجامعة، والارتقاء بالمنهج الأكاديمي ودعم التنويع الاقتصادي حيث يخدم الكثير من المجالات ذات الأولوية، مثل التعليم والإعلام والعمل الاجتماعي والخيري والديني، واستقطاب الأيدي العاملة ذات المهارة العالية، بحيث تصبح أبوظبي وجهة رئيسية للكفاءات المتميزة من مختلف دول العالم، وتوفير خدمات تعليمية وثقافية من أعلى المستويات».
وقال إن البرنامج يعمل على تطوير أهداف الجامعة، لتشمل العلوم الاجتماعية والفلسفية، للارتقاء ببرامجها العلمية، وتعزيز حضورها وتكريس دورها جامعة متميزة مرموقة في العلوم الإنسانية محلياً وعالمياً.
يذكر أن الخطة الدراسية للبرنامج، تتضمن 120 ساعة، تشمل متطلبات الجامعة وعددها 13 مساقاً تشترك فيها برامج الجامعة الأخرى، وتجمع بين اللغة العربية واللغة الانجليزية والبحث والابتكار والفلسفة الإسلامية والحضارة الإسلامية والذكاء الاصطناعي، وغيرها من المساقات المشتركة التي تهيئ الطالب للتخصص الدقيق، وتزويده بالمهارات وتفتح أفقه على المعارف الضرورية، بدراسة الفلسفة وتاريخها، وتاريخ العلم والمنطق، ةمهارات الكتابة والتعبير، ومقارنة الأديان، والإسلام وخطاب التجديد، والمذاهب الأخلاقية، وأخلاقيات التواصل، وقضايا فكرية معاصرة، وفلسفة الأخلاق والمعاصرة، والقانون الدولي الإنساني ونظرياته، إلى جانب التدريب الميداني ومشروع التخرج، وقد تم تصميم هذا البرنامج بعد مقارنات معيارية مع عدد من البرامج في الجامعات المحلية والعالمية، كما أشرفت على إعداده ومتابعته لجنة علمية متخصصة داخلية وخارجية، واعتمدته مفوضية الاعتماد الأكاديمي بالدولة.
طرحت «جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية»، برنامج بكالوريوس الآداب في الفلسفة والأخلاق، الأول من نوعه في المنطقة، ضمن مساقاتها العلمية والأكاديمية، تعزيزاً لسياستها في التوسع في البرامج الدراسية المرتبطة بقيم المجتمع، في نشر قيم الدين الإسلامي الصحيح، ودعم أواصر الأخوة الإنسانية. حيث أقرّت البرنامج أخيراً مفوضية الاعتماد الأكاديمي، بوزارة التربية والتعليم في الدولة. والبرنامج هو ضمن البرامج التي تطرحها كلية الآداب بالجامعة، ويستهدف الطلاب من داخل الدولة وخارجها.
وأكد الدكتور خالد الظاهري، مدير الجامعة، أن البكالوريوس الجديد، يجسّد نهج دولة الإمارات، في العناية بالتربية الأخلاقية والفلسفية وتعزيز المبادئ والقيم العالمية التي تعكس التجارب المشتركة للإنسانية. ويأتي منسجماً مع رؤية الجامعة وأهدافها.
وأضاف «يهدف البرنامج إلى تطوير كفاءات علمية، وتطوير برامج الجامعة، والارتقاء بالمنهج الأكاديمي ودعم التنويع الاقتصادي حيث يخدم الكثير من المجالات ذات الأولوية، مثل التعليم والإعلام والعمل الاجتماعي والخيري والديني، واستقطاب الأيدي العاملة ذات المهارة العالية، بحيث تصبح أبوظبي وجهة رئيسية للكفاءات المتميزة من مختلف دول العالم، وتوفير خدمات تعليمية وثقافية من أعلى المستويات».
وقال إن البرنامج يعمل على تطوير أهداف الجامعة، لتشمل العلوم الاجتماعية والفلسفية، للارتقاء ببرامجها العلمية، وتعزيز حضورها وتكريس دورها جامعة متميزة مرموقة في العلوم الإنسانية محلياً وعالمياً.
يذكر أن الخطة الدراسية للبرنامج، تتضمن 120 ساعة، تشمل متطلبات الجامعة وعددها 13 مساقاً تشترك فيها برامج الجامعة الأخرى، وتجمع بين اللغة العربية واللغة الانجليزية والبحث والابتكار والفلسفة الإسلامية والحضارة الإسلامية والذكاء الاصطناعي، وغيرها من المساقات المشتركة التي تهيئ الطالب للتخصص الدقيق، وتزويده بالمهارات وتفتح أفقه على المعارف الضرورية، بدراسة الفلسفة وتاريخها، وتاريخ العلم والمنطق، ةمهارات الكتابة والتعبير، ومقارنة الأديان، والإسلام وخطاب التجديد، والمذاهب الأخلاقية، وأخلاقيات التواصل، وقضايا فكرية معاصرة، وفلسفة الأخلاق والمعاصرة، والقانون الدولي الإنساني ونظرياته، إلى جانب التدريب الميداني ومشروع التخرج، وقد تم تصميم هذا البرنامج بعد مقارنات معيارية مع عدد من البرامج في الجامعات المحلية والعالمية، كما أشرفت على إعداده ومتابعته لجنة علمية متخصصة داخلية وخارجية، واعتمدته مفوضية الاعتماد الأكاديمي بالدولة.
