نجح باحثون في ثلاث مؤسسات أمريكية هي: المختبر الوطني للطاقة المتجددة التابع لوزارة الطاقة الأمريكية، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة ولاية واشنطن، في استخدام «اللجنين» وهو مركب كيميائي موجود في الخشب والنباتات كمسار نحو وقود طيران مستدام بنسبة 100٪. ويشكل «اللجنين» الأجزاء الصلبة من جدران الخلايا للنباتات.
وأوضح الباحثون أن «اللجنين» تم تجاهله في عمليات الوقود بسبب الصعوبات في تحطيمه كيميائياً وتحويله إلى منتجات مفيدة.
وأظهر الباحثون أن تقنية جديدة استخدموها في عملية استخراج «اللجنين» من الخشب وإزالة الأكسجين، بحيث يمكن استخدام الهيدروكربونات الناتجة كمزيج من الوقود النفاث.
وأكد الباحثون الحاجة لاستخدام مصادر مستدامة لوقود الطائرات، حيث تعهدت صناعة الطيران بخفض انبعاثات الكربون بشكل كبير.
ووفقاً للباحثين، استهلكت الخطوط الجوية 106 مليارات جالون من وقود الطائرات على مستوى العالم خلال عام 2019، قبل أزمة «كورونا»، مع توقعات أن يتضاعف هذا الرقم عام 2050. وسيتطلب ذلك تحقيق هدف الصناعة المتمثل في تحقيق صافي الحياد الكربوني.
وأوضح الباحثون أن «اللجنين» تم تجاهله في عمليات الوقود بسبب الصعوبات في تحطيمه كيميائياً وتحويله إلى منتجات مفيدة.
وأظهر الباحثون أن تقنية جديدة استخدموها في عملية استخراج «اللجنين» من الخشب وإزالة الأكسجين، بحيث يمكن استخدام الهيدروكربونات الناتجة كمزيج من الوقود النفاث.
وأكد الباحثون الحاجة لاستخدام مصادر مستدامة لوقود الطائرات، حيث تعهدت صناعة الطيران بخفض انبعاثات الكربون بشكل كبير.
ووفقاً للباحثين، استهلكت الخطوط الجوية 106 مليارات جالون من وقود الطائرات على مستوى العالم خلال عام 2019، قبل أزمة «كورونا»، مع توقعات أن يتضاعف هذا الرقم عام 2050. وسيتطلب ذلك تحقيق هدف الصناعة المتمثل في تحقيق صافي الحياد الكربوني.
