دبي: ملحم الزبيدي
كشف نعمان عطالله، الرئيس التنفيذي في «نخيل»، أن الشركة ملتزمة بتنفيذ وتطوير جميع مشاريعها التي أعلنت عنها لتلبية احتياجات العملاء وصون حقوقهم، ومن ضمن هذه المشاريع «جزيرة جبل علي».
وأوضح عطالله أن «نخيل» ستعيد النظر في المخطط الرئيسي لمشروع «نخلة جبل علي»، بما يتلاءم مع التطورات الراهنة التي يشهدها السوق العقاري في دبي، ويواكب اهتمامات المستثمرين والمشترين والمستخدمين النهائيين.
وذكر في تصريحات خاصة لـ«الخليج»، أن الرؤية الجديدة «نخلة جبل علي» تتضمن آلية جديدة لاستيعاب استثمارات العملاء في المشروع أو استبدال قيمهم الاستثمارية أو ما يعادلها في مشاريع أخرى تنفذها الشركة، ضمن محفظة الشركة.
وحول القرض الذي طلبته «نخيل» بقيمة تقارب 18 مليار درهم، أوضح عطالله، أنه يتضمن إعادة هيكلة لقروض سابقة للشركة، إضافة إلى تسهيلات بنكية جديدة تتلاءم مع احتياجاتها المالية للفترة المقبلة، ضمن الخطة والرؤية المستقبلية للشركة التي تواكب رؤية إمارة دبي لعام 2040.
أداء قوي
وأضاف الرئيس التنفيذي في «نخيل»، أن الشركة سجلت أداء قوياً منذ بداية عام 2022 على صعيد محفظتي التأجير والضيافة، حيث حققت نسب إشغال عالية، واستقطبت شريحة جديدة من المستثمرين الذين يرغبون في توسيع استثماراتهم، إلى جانب شراء أراضٍ جديدة للتطوير.
وأكد أن «نخيل» تتبع سياسة الحوار المباشر والباب المفتوح، وتعمل عن قرب مع جميع شركائها الاستراتيجيين كالمقاولين والاستشاريين والمطورين الثانويين، والمستثمرين وغيرهم من أصحاب العلاقة بأعمالنا في شتى المجالات العقارية والضيافة والتجزئة.
الهوية المؤسسية
وكشفت شركة «نخيل»، المطور العقاري، النقاب عن الطموحات لهويتها المؤسسية الجديدة بالتزامن مع مضيها قدماً عبر المرحلة التالية من النمو والازدهار. وفي إطار سعيها لمواكبة أهداف خطة دبي الحضرية 2040 الرامية للارتقاء بأنماط حياة المقيمين، ستركز شركة «نخيل» على مفهوم «نبني لينعم الناس بالرخاء».
وانطلاقاً من حرصها على تعزيز موقع دبي وجهة عالمية استثنائية لتغدو أفضل مدينة للعيش في العالم، ستدعم شركة «نخيل» أهداف خطة دبي الحضرية 2040 المتمثلة في تشييد بنية تحتية ومرافق حضرية تلبّي أعلى المعايير العالمية، وتطوير مجتمعات شمولية ونابضة بالحياة، وتعزيز النشاط الاقتصادي نحو آفاق غير مسبوقة، وترسيخ مكانة دبي مدينة ملهمة للزيارة والمعيشة.
أبرز معالم المدينة
وتجسّد شركة «نخيل» منذ إطلاقها المرادف الحقيقي لمسيرة التنمية والازدهار في إمارة دبي. إذ ساهمت بتطوير عدد من أبرز معالم المدينة بما في ذلك «نخلة جميرا»؛ وبرج «ذا بالم تاور»؛ و«بالم ويست بيتش». ومن خلال التركيز على مفهوم «نبني لينعم الناس بالرخاء»، ستواصل شركة «نخيل»، عبر هويتها المؤسسية الجديدة، التركيز على رفاهية وجودة أنماط حياة المواطنين والمقيمين والزوار، والارتقاء بجودة المجتمعات، ورسم معالم مستقبل دبي، وخلق تجارب هادفة ومجزية.
مرحلة انتقالية
وقال نعمان عطاالله: «تمضي شركة «نخيل» اليوم في خضم مرحلة انتقالية بالغة الأهمية. وانطلاقاً من خبرتنا المعمّقة كمطور عقاري شيّد العديد من التجارب الملهمة على الواجهة البحرية، فقد حرصنا على دعم الرؤى الطموحة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله».
وأضاف عطاالله: نظراً للإمكانات الواسعة التي تمتلكها شركة «نخيل» باعتبارها المطور العقاري الرائد عالمياً، فقد ساهمت بإطلاق مشاريع ووجهات استثنائية على غرار «نخلة جميرا»، التي تعتبر إضافة نوعية تثري محفظة الشركة من المشاريع السكنية ومرافق التجزئة والضيافة والترفيه، لتشكل بدورها وجهات إضافية ضمن هذه الوجهة الاستثنائية في الإمارة. ومن الطبيعي أن تشكّل عملية إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة لشركة «نخيل» الخطوة التنموية التالية بما يعكس مساعينا للتركيز على عملائنا في المقام الأول، لنستمر في تقديم قيمة استثنائية عبر هويتنا؛ وتعزيز جاذبيتها وارتباطها مع العملاء لنغدو شركاء لهم في تجاربهم. وفي الوقت نفسه، سنواصل العمل على تشييد مدن نابضة بالحياة ومستدامة عبر مشاريع عالمية المستوى وخلق تجارب لا تُضاهى تتخطى كافة التوقعات؛ ففي شركة «نخيل» نبني اليوم لتجسيد رؤيتنا المتمثلة في تحقيق غدٍ أفضل.
كشف نعمان عطالله، الرئيس التنفيذي في «نخيل»، أن الشركة ملتزمة بتنفيذ وتطوير جميع مشاريعها التي أعلنت عنها لتلبية احتياجات العملاء وصون حقوقهم، ومن ضمن هذه المشاريع «جزيرة جبل علي».
وأوضح عطالله أن «نخيل» ستعيد النظر في المخطط الرئيسي لمشروع «نخلة جبل علي»، بما يتلاءم مع التطورات الراهنة التي يشهدها السوق العقاري في دبي، ويواكب اهتمامات المستثمرين والمشترين والمستخدمين النهائيين.
وذكر في تصريحات خاصة لـ«الخليج»، أن الرؤية الجديدة «نخلة جبل علي» تتضمن آلية جديدة لاستيعاب استثمارات العملاء في المشروع أو استبدال قيمهم الاستثمارية أو ما يعادلها في مشاريع أخرى تنفذها الشركة، ضمن محفظة الشركة.
وحول القرض الذي طلبته «نخيل» بقيمة تقارب 18 مليار درهم، أوضح عطالله، أنه يتضمن إعادة هيكلة لقروض سابقة للشركة، إضافة إلى تسهيلات بنكية جديدة تتلاءم مع احتياجاتها المالية للفترة المقبلة، ضمن الخطة والرؤية المستقبلية للشركة التي تواكب رؤية إمارة دبي لعام 2040.
أداء قوي
وأضاف الرئيس التنفيذي في «نخيل»، أن الشركة سجلت أداء قوياً منذ بداية عام 2022 على صعيد محفظتي التأجير والضيافة، حيث حققت نسب إشغال عالية، واستقطبت شريحة جديدة من المستثمرين الذين يرغبون في توسيع استثماراتهم، إلى جانب شراء أراضٍ جديدة للتطوير.
وأكد أن «نخيل» تتبع سياسة الحوار المباشر والباب المفتوح، وتعمل عن قرب مع جميع شركائها الاستراتيجيين كالمقاولين والاستشاريين والمطورين الثانويين، والمستثمرين وغيرهم من أصحاب العلاقة بأعمالنا في شتى المجالات العقارية والضيافة والتجزئة.
الهوية المؤسسية
وكشفت شركة «نخيل»، المطور العقاري، النقاب عن الطموحات لهويتها المؤسسية الجديدة بالتزامن مع مضيها قدماً عبر المرحلة التالية من النمو والازدهار. وفي إطار سعيها لمواكبة أهداف خطة دبي الحضرية 2040 الرامية للارتقاء بأنماط حياة المقيمين، ستركز شركة «نخيل» على مفهوم «نبني لينعم الناس بالرخاء».
وانطلاقاً من حرصها على تعزيز موقع دبي وجهة عالمية استثنائية لتغدو أفضل مدينة للعيش في العالم، ستدعم شركة «نخيل» أهداف خطة دبي الحضرية 2040 المتمثلة في تشييد بنية تحتية ومرافق حضرية تلبّي أعلى المعايير العالمية، وتطوير مجتمعات شمولية ونابضة بالحياة، وتعزيز النشاط الاقتصادي نحو آفاق غير مسبوقة، وترسيخ مكانة دبي مدينة ملهمة للزيارة والمعيشة.
أبرز معالم المدينة
وتجسّد شركة «نخيل» منذ إطلاقها المرادف الحقيقي لمسيرة التنمية والازدهار في إمارة دبي. إذ ساهمت بتطوير عدد من أبرز معالم المدينة بما في ذلك «نخلة جميرا»؛ وبرج «ذا بالم تاور»؛ و«بالم ويست بيتش». ومن خلال التركيز على مفهوم «نبني لينعم الناس بالرخاء»، ستواصل شركة «نخيل»، عبر هويتها المؤسسية الجديدة، التركيز على رفاهية وجودة أنماط حياة المواطنين والمقيمين والزوار، والارتقاء بجودة المجتمعات، ورسم معالم مستقبل دبي، وخلق تجارب هادفة ومجزية.
مرحلة انتقالية
وقال نعمان عطاالله: «تمضي شركة «نخيل» اليوم في خضم مرحلة انتقالية بالغة الأهمية. وانطلاقاً من خبرتنا المعمّقة كمطور عقاري شيّد العديد من التجارب الملهمة على الواجهة البحرية، فقد حرصنا على دعم الرؤى الطموحة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله».
وأضاف عطاالله: نظراً للإمكانات الواسعة التي تمتلكها شركة «نخيل» باعتبارها المطور العقاري الرائد عالمياً، فقد ساهمت بإطلاق مشاريع ووجهات استثنائية على غرار «نخلة جميرا»، التي تعتبر إضافة نوعية تثري محفظة الشركة من المشاريع السكنية ومرافق التجزئة والضيافة والترفيه، لتشكل بدورها وجهات إضافية ضمن هذه الوجهة الاستثنائية في الإمارة. ومن الطبيعي أن تشكّل عملية إطلاق الهوية المؤسسية الجديدة لشركة «نخيل» الخطوة التنموية التالية بما يعكس مساعينا للتركيز على عملائنا في المقام الأول، لنستمر في تقديم قيمة استثنائية عبر هويتنا؛ وتعزيز جاذبيتها وارتباطها مع العملاء لنغدو شركاء لهم في تجاربهم. وفي الوقت نفسه، سنواصل العمل على تشييد مدن نابضة بالحياة ومستدامة عبر مشاريع عالمية المستوى وخلق تجارب لا تُضاهى تتخطى كافة التوقعات؛ ففي شركة «نخيل» نبني اليوم لتجسيد رؤيتنا المتمثلة في تحقيق غدٍ أفضل.
