دبي: «الخليج»
فاجأت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي زوار منصتها في «جيتكس» بالتواصل معهم بلغات أوطانهم وذلك من خلال عدد من الشباب والشابات الإماراتيين ممن يجيدون التحدث بلغات عالمية تشمل البرتغالية والصينية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والروسية، إضافة إلى اللغة العربية والأردو والفارسية وأيضا لغة الإشارة حيث ارتأت هذا العام أن تتواصل مع رواد «جيتكس» وزوار منصتها بلغاتهم وذلك تحت مبدأ كي تفهمني أكثر أحدثك بلغتك.
وقال العميد حسين ابراهيم مساعد المدير العام لقطاع الدعم المؤسسي ارتأينا أن تكون هذه النسخة من «جيتكس» مميزة بصورة كبيرة من خلال التخاطب مع الجمهور بلغاتهم كي نكون أكثر قربا منهم ونتفهم متطلباتهم وكي نكسر حاجز اللغة والرهبة.
وأشار إلى أن التواصل مع الشخص بلغته يعمل على تحقيق أعلى درجات السعادة له وهو الهدف الأساسي الذي تعمل الإدارة على تحقيقه من خلال تأهيل الموظفين وتطوير مهاراتهم في التواصل مع المتعاملين بلغتهم الأصلية نظرا للتنوع الديموغرافي في الدولة.
فاجأت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي زوار منصتها في «جيتكس» بالتواصل معهم بلغات أوطانهم وذلك من خلال عدد من الشباب والشابات الإماراتيين ممن يجيدون التحدث بلغات عالمية تشمل البرتغالية والصينية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والإسبانية والروسية، إضافة إلى اللغة العربية والأردو والفارسية وأيضا لغة الإشارة حيث ارتأت هذا العام أن تتواصل مع رواد «جيتكس» وزوار منصتها بلغاتهم وذلك تحت مبدأ كي تفهمني أكثر أحدثك بلغتك.
وقال العميد حسين ابراهيم مساعد المدير العام لقطاع الدعم المؤسسي ارتأينا أن تكون هذه النسخة من «جيتكس» مميزة بصورة كبيرة من خلال التخاطب مع الجمهور بلغاتهم كي نكون أكثر قربا منهم ونتفهم متطلباتهم وكي نكسر حاجز اللغة والرهبة.
وأشار إلى أن التواصل مع الشخص بلغته يعمل على تحقيق أعلى درجات السعادة له وهو الهدف الأساسي الذي تعمل الإدارة على تحقيقه من خلال تأهيل الموظفين وتطوير مهاراتهم في التواصل مع المتعاملين بلغتهم الأصلية نظرا للتنوع الديموغرافي في الدولة.
