عاد موديل «السيارة البالونة» بعد 70 عاماً، لكن بتقنية العمل بالكهرباء، وهي أكبر حجماً وأسرع وأكثر راحة وبسعر أنسب (13 -19 ألف جنيه استرليني ) وأطلق عليها اسم «ميكرولينو»، وانتجتها «ويم أوبوتر» وهي نفس العائلة السويسرية التي كسبت 600 مليون استرليني من تصنيع «السكووتر» الكهربائي.
وتهافت الفرنسيون والإنجليز على تقديم طلبات شراء للبالونة، لأنها مفيدة في الشوارع الضيقة بفرنسا ومواقف السيارات النادرة في بريطانيا، لكنها للأسف لا تنفع شخصاً طويلاً وبديناً، لأنه بالكاد يستطيع حشر نفسه فيها. ولا يوجد في السيارة مذياع ولا موسيقى، لأن معظم الشباب يستخدمون هواتفهم الآن، كما لا تحتوي على مكيف هواء، فقط مروحة وتدفئة بسيطة ويدخل السائق للسيارة من الأمام وليس من الجانب.
وتهافت الفرنسيون والإنجليز على تقديم طلبات شراء للبالونة، لأنها مفيدة في الشوارع الضيقة بفرنسا ومواقف السيارات النادرة في بريطانيا، لكنها للأسف لا تنفع شخصاً طويلاً وبديناً، لأنه بالكاد يستطيع حشر نفسه فيها. ولا يوجد في السيارة مذياع ولا موسيقى، لأن معظم الشباب يستخدمون هواتفهم الآن، كما لا تحتوي على مكيف هواء، فقط مروحة وتدفئة بسيطة ويدخل السائق للسيارة من الأمام وليس من الجانب.
