إعداد: مصطفى الزعبي
تشتهر ليريك، وهي منطقة جبلية في جنوب أذربيجان، بأنها موطن للمعمرين في العالم، حيث كانت تضم 500 شخص معمر، وتضاءل العدد إلى 100 من أصل 63 ألف نسمة، قبل أن تسجل حالياً 20 معمراً فقط، ويُعزى الانخفاض الحاد في عدد المعمرين إلى عوامل مرتبطة بالحياة الحديثة، مثل التلوث والأطعمة المصنعة والإجهاد.
ووفقاً لوكالة الأنباء الحكومية الأذربيجانية، فإن سُمعة ليريك كأرض طول العمر لا تزال قائمة عبر تاريخها وأعمارها الأسطورية مثل شيرالي موسلوموف الذي توفي عام 1973 وولد عام 1805، بعمر168 عاماً، وأنجب 330 شخصاً امتدوا إلى خمسة أجيال. ويُزعم أن شقيقه محمود إيفازوف، عاش 150 عاماً، وزوجته جيزيل جولييفا، عاشت حتى سن 120.
ولا تزال إحدى بناته تعيش في ليريك وورثت جيناته، حيث تبلغ من العمر 95 عاماً، وتتمتع بصحة جيدة، وهي مؤهلة كواحدة من المعمرين في المنطقة، التي يشار إليها ببلد المعمرين الذين تزيد أعمارهم على 90 عاماً.
وعلى الرغم من أن المنتجات الطازجة ومنتجات الألبان واللحوم من مصادر محلية لا تزال متوفرة، فقد طغت عليها الآن أطعمة الشوكولاتة والمشروبات السكرية الأخرى.
تشتهر ليريك، وهي منطقة جبلية في جنوب أذربيجان، بأنها موطن للمعمرين في العالم، حيث كانت تضم 500 شخص معمر، وتضاءل العدد إلى 100 من أصل 63 ألف نسمة، قبل أن تسجل حالياً 20 معمراً فقط، ويُعزى الانخفاض الحاد في عدد المعمرين إلى عوامل مرتبطة بالحياة الحديثة، مثل التلوث والأطعمة المصنعة والإجهاد.
ووفقاً لوكالة الأنباء الحكومية الأذربيجانية، فإن سُمعة ليريك كأرض طول العمر لا تزال قائمة عبر تاريخها وأعمارها الأسطورية مثل شيرالي موسلوموف الذي توفي عام 1973 وولد عام 1805، بعمر168 عاماً، وأنجب 330 شخصاً امتدوا إلى خمسة أجيال. ويُزعم أن شقيقه محمود إيفازوف، عاش 150 عاماً، وزوجته جيزيل جولييفا، عاشت حتى سن 120.
ولا تزال إحدى بناته تعيش في ليريك وورثت جيناته، حيث تبلغ من العمر 95 عاماً، وتتمتع بصحة جيدة، وهي مؤهلة كواحدة من المعمرين في المنطقة، التي يشار إليها ببلد المعمرين الذين تزيد أعمارهم على 90 عاماً.
وعلى الرغم من أن المنتجات الطازجة ومنتجات الألبان واللحوم من مصادر محلية لا تزال متوفرة، فقد طغت عليها الآن أطعمة الشوكولاتة والمشروبات السكرية الأخرى.
