الشارقة: «الخليج»
يستهدف المشروع النهضوي الذي أسسه ورعاه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الإنسان، ليس إنسان المكان فحسب، لكن الإنسان في عموم الوطن العربي، مشروع يتوق إلى استعادة أمجاد الأمة من خلال البشر أولاً وتنميتهم ورفع ذائقتهم الفنية والجمالية والإبداعية والثقافية والفكرية.
وتعمل دائرة الثقافة في الشارقة بتوجيهات سموه، وتستهدف بفعالياتها وأحداثها المبدع العربي حيثما كان في مدينته وبلده لتعم الفائدة وتزدهي أرجاء الوطن الكبير وبلدانه بهذه الفعاليات التي بلا شك ستكون ذات تأثير أعظم ويستفيد منها أكبر عدد من المواطنين العرب، وكان الحصاد لافتاً. تجاوب المبدع العربي مع أنشطة الدائرة من خلال الحضور اللافت، الذي يثري ويغني ساحة كانت متعطشة للتلقي والتجاوب والاستفادة التي برز أثرها في ظهور واكتشاف كفاءات وشباب من الأدباء في مختلف حقول الإبداع، خاصة الشعر الذي أصبح له بيوتاً ترعاه في بلدان عربية كثيرة.
لقد كانت دائرة الثقافة حاملة مشعل نور الشارقة، وأداة تنفيذ الحلم والمشروع الذي خطط له ووضع لبناته القائد والمعلم والأديب صاحب السمو حاكم الشارقة، فنظمت الدائرة 16 مهرجاناً ثقافياً على مدار العام في عدة بلدان عربية، تشمل مصر والسودان والأردن وتونس والمغرب وموريتانيا.
هذه الحزمة القيمة من مهرجانات الإبداع تشمل:
وتنظم دائرة الثقافة، فعاليات هذه الجائزة سنوياً في مدن عربية لتكريم الفائزين وسط جمهور عربي عريض، ووسط شباب آخرين ليتم تحفيزهم على الإبداع والانخراط في عالم الأدب والإبداع. الجائزة التي احتفلت عدة مدن عربية بدوراتها السابقة ستحتفل هذا العام بتكريم الفائزين في عمّان.
يستهدف المشروع النهضوي الذي أسسه ورعاه صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الإنسان، ليس إنسان المكان فحسب، لكن الإنسان في عموم الوطن العربي، مشروع يتوق إلى استعادة أمجاد الأمة من خلال البشر أولاً وتنميتهم ورفع ذائقتهم الفنية والجمالية والإبداعية والثقافية والفكرية.
وتعمل دائرة الثقافة في الشارقة بتوجيهات سموه، وتستهدف بفعالياتها وأحداثها المبدع العربي حيثما كان في مدينته وبلده لتعم الفائدة وتزدهي أرجاء الوطن الكبير وبلدانه بهذه الفعاليات التي بلا شك ستكون ذات تأثير أعظم ويستفيد منها أكبر عدد من المواطنين العرب، وكان الحصاد لافتاً. تجاوب المبدع العربي مع أنشطة الدائرة من خلال الحضور اللافت، الذي يثري ويغني ساحة كانت متعطشة للتلقي والتجاوب والاستفادة التي برز أثرها في ظهور واكتشاف كفاءات وشباب من الأدباء في مختلف حقول الإبداع، خاصة الشعر الذي أصبح له بيوتاً ترعاه في بلدان عربية كثيرة.
لقد كانت دائرة الثقافة حاملة مشعل نور الشارقة، وأداة تنفيذ الحلم والمشروع الذي خطط له ووضع لبناته القائد والمعلم والأديب صاحب السمو حاكم الشارقة، فنظمت الدائرة 16 مهرجاناً ثقافياً على مدار العام في عدة بلدان عربية، تشمل مصر والسودان والأردن وتونس والمغرب وموريتانيا.
هذه الحزمة القيمة من مهرجانات الإبداع تشمل:
- مهرجانات للشعر العربي
- ملتقيات التكريم
- السرد العربي
- جائزة الإصدار الأول
وتنظم دائرة الثقافة، فعاليات هذه الجائزة سنوياً في مدن عربية لتكريم الفائزين وسط جمهور عربي عريض، ووسط شباب آخرين ليتم تحفيزهم على الإبداع والانخراط في عالم الأدب والإبداع. الجائزة التي احتفلت عدة مدن عربية بدوراتها السابقة ستحتفل هذا العام بتكريم الفائزين في عمّان.