متابعة: ضمياء فالح
كشفت صحيفة «صن» البريطانية، عن خطة «الضابط» الحكومي الذي ستوكل إليه الحكومة البريطانية ضبط إيقاع الأندية الإنجليزية.
ومن ضمن اللوائح الجديدة التي سيفرضها «الضابط»، منع أي مالكين محتملين للأندية من شرائها في حال عدم إثبات شرعية أموالهم ومن المتوقع نشر «the football white paper» ( ورقة كرة القدم البيضاء ) الأسبوع المقبل.
وكانت عضوة حزب المحافظين ترايسي كراوش أول من طالب بتعيين شخص مستقل لإدارة الشؤون الكروية، ووافق الرئيس السابق بوريس جونسون على مقترحها في نوفمبر 2021 ومرر الرئيس الحالي ريشي سوناك المسودة.
ووفق التسريبات، يجب أن يكون لكل ناد موارد مالية كافية، ويتبع التعليمات الحكومية الجديدة لضمان استقراره مالياً، إلى جانب منح المشجعين دوراً أكبر في قرارات الإدارة مثل تغيير الشعار أو ألوان الفريق، كما حصل في 2012 عندما غير مالك كارديف سيتي، الماليزي فنسنت تان، ألوان القميص من الأزرق إلى الأحمر قبل أن يتراجع عن التغيير بعد اعتراض المشجعين في 2015.
راتب «الضابط» سيكون من جيوب الأندية، وستكون لديه صلاحيات بمنع الأندية من الانضمام لبطولات جديدة إلا في حال موافقته، وهذا يتضمن دوري السوبر الأوروبي الذي وقعت على الانضمام اليه الأندية الـ6 الكبار قبل انسحابها منه.
الضابط سيعيد توزيع الأموال من أندية البريمييرليغ إلى أندية الدوريات الأدنى كما يجب على كل ناد في الدوريات الخمس الحصول على رخصة قانونية بـ4 مواصفات وعقوبات على من يخرق اللوائح.
المواصفات وفق التقرير هي: ضمان استقرار النادي مالياً وإدارته من قبل مالكين يتمتعون بالنزاهة، ومعدل جيد من المشجعين، ويشارك في بطولات ومنافسات كأس معتمدة.
وزيرة الثقافة والرياضة ميشيل دونيلان تريد أن يكون «الضابط» جاهزاً للعمل من مطلع موسم 2024-2025 ورغم أن وظيفة الضابط ستعزز فرص عدم إفلاس الأندية، إلا أنه من المتوقع أن تعارض الأندية وضع المزيد من القيود على عملها.
وأخيراً، لن يتدخل «الضابط» في مواضيع مثيرة للجدل مثل رفع سعر التذاكر أو الكحول في المدرجات، كما هي الحال في البلدان الأوروبية.
كشفت صحيفة «صن» البريطانية، عن خطة «الضابط» الحكومي الذي ستوكل إليه الحكومة البريطانية ضبط إيقاع الأندية الإنجليزية.
ومن ضمن اللوائح الجديدة التي سيفرضها «الضابط»، منع أي مالكين محتملين للأندية من شرائها في حال عدم إثبات شرعية أموالهم ومن المتوقع نشر «the football white paper» ( ورقة كرة القدم البيضاء ) الأسبوع المقبل.
وكانت عضوة حزب المحافظين ترايسي كراوش أول من طالب بتعيين شخص مستقل لإدارة الشؤون الكروية، ووافق الرئيس السابق بوريس جونسون على مقترحها في نوفمبر 2021 ومرر الرئيس الحالي ريشي سوناك المسودة.
ووفق التسريبات، يجب أن يكون لكل ناد موارد مالية كافية، ويتبع التعليمات الحكومية الجديدة لضمان استقراره مالياً، إلى جانب منح المشجعين دوراً أكبر في قرارات الإدارة مثل تغيير الشعار أو ألوان الفريق، كما حصل في 2012 عندما غير مالك كارديف سيتي، الماليزي فنسنت تان، ألوان القميص من الأزرق إلى الأحمر قبل أن يتراجع عن التغيير بعد اعتراض المشجعين في 2015.
راتب «الضابط» سيكون من جيوب الأندية، وستكون لديه صلاحيات بمنع الأندية من الانضمام لبطولات جديدة إلا في حال موافقته، وهذا يتضمن دوري السوبر الأوروبي الذي وقعت على الانضمام اليه الأندية الـ6 الكبار قبل انسحابها منه.
الضابط سيعيد توزيع الأموال من أندية البريمييرليغ إلى أندية الدوريات الأدنى كما يجب على كل ناد في الدوريات الخمس الحصول على رخصة قانونية بـ4 مواصفات وعقوبات على من يخرق اللوائح.
المواصفات وفق التقرير هي: ضمان استقرار النادي مالياً وإدارته من قبل مالكين يتمتعون بالنزاهة، ومعدل جيد من المشجعين، ويشارك في بطولات ومنافسات كأس معتمدة.
وزيرة الثقافة والرياضة ميشيل دونيلان تريد أن يكون «الضابط» جاهزاً للعمل من مطلع موسم 2024-2025 ورغم أن وظيفة الضابط ستعزز فرص عدم إفلاس الأندية، إلا أنه من المتوقع أن تعارض الأندية وضع المزيد من القيود على عملها.
وأخيراً، لن يتدخل «الضابط» في مواضيع مثيرة للجدل مثل رفع سعر التذاكر أو الكحول في المدرجات، كما هي الحال في البلدان الأوروبية.
