وجهت سلطات التحقيق في مقاطعة كوك بولاية إلينيوي الأمريكية، اتهامات لامرأة بالتورط في سرقة 11 ألف عبوة من أجنحة الدجاج واختلاسات مالية، يقدر مجموعها بما يقارب 1.5 مليون دولار.
وتواجه فيرا ليدل المديرة السابقة لخدمات الطعام بإحدى مدارس الضواحي الجنوبية لمقاطعة كوك، اتهامين بالسرقة والاختلاس على مدار 19 شهراً، وهو ما يستوجب محاكمتها جنائياً، بحسب ما ذكر موقع إن بي سي شيكاغو.
وقال ممثلو الادعاء: إن المتهمة تعاقدت بشكل غير قانوني على مئات الطلبات للمواد الغذائية، وخاصة أجنحة الدجاج، مع الشركة المسؤولة عن توريد الأغذية للمنطقة، خلال الفترة من يوليو 2020 حتى فبراير 2022، وأشاروا إلى أن موردي الأغذية لم يعلموا أن ليدل غير مصرح لها بإجراء تلك الاتفاقات.
ولم يتم كشف تجاوزات فيرا ليدل، خلال عمليات التدقيق المالي التي أجرتها إدارة المنطقة التعليمية، حيث عثر مدير العمليات على تجاوز مقداره 300 ألف دولار في ميزانية قسم خدمات الطعام، رغم أن العام الدراسي كان في نصفه الأول.
واكتشف مدير عمليات التدقيق في الإدارة التعليمية عدة فواتير تحمل توقيع فيرا ليدل لشراء أجنحة الدجاج، وهي وجبات لا يتم السماح بتقديمها للطلبة بسبب احتوائها على العظم.
وخلال التحقيقات أكد موظفو شركة توريد الأغذية معرفتهم بفيرا ليدل كونها تشتري كميات كبيرة من أجنحة الدجاج بانتظام، وأظهرت كاميرات المراقبة المتهمة وهي توقع على تسلم شحنات الدجاج، وتغادر بشاحنة الطلبيات، التي لم تصل إلى المدرسة أبداً.
وتواجه فيرا ليدل المديرة السابقة لخدمات الطعام بإحدى مدارس الضواحي الجنوبية لمقاطعة كوك، اتهامين بالسرقة والاختلاس على مدار 19 شهراً، وهو ما يستوجب محاكمتها جنائياً، بحسب ما ذكر موقع إن بي سي شيكاغو.
وقال ممثلو الادعاء: إن المتهمة تعاقدت بشكل غير قانوني على مئات الطلبات للمواد الغذائية، وخاصة أجنحة الدجاج، مع الشركة المسؤولة عن توريد الأغذية للمنطقة، خلال الفترة من يوليو 2020 حتى فبراير 2022، وأشاروا إلى أن موردي الأغذية لم يعلموا أن ليدل غير مصرح لها بإجراء تلك الاتفاقات.
ولم يتم كشف تجاوزات فيرا ليدل، خلال عمليات التدقيق المالي التي أجرتها إدارة المنطقة التعليمية، حيث عثر مدير العمليات على تجاوز مقداره 300 ألف دولار في ميزانية قسم خدمات الطعام، رغم أن العام الدراسي كان في نصفه الأول.
واكتشف مدير عمليات التدقيق في الإدارة التعليمية عدة فواتير تحمل توقيع فيرا ليدل لشراء أجنحة الدجاج، وهي وجبات لا يتم السماح بتقديمها للطلبة بسبب احتوائها على العظم.
وخلال التحقيقات أكد موظفو شركة توريد الأغذية معرفتهم بفيرا ليدل كونها تشتري كميات كبيرة من أجنحة الدجاج بانتظام، وأظهرت كاميرات المراقبة المتهمة وهي توقع على تسلم شحنات الدجاج، وتغادر بشاحنة الطلبيات، التي لم تصل إلى المدرسة أبداً.
