دبي: «الخليج»
لبّى مركز بطاقة «إسعاد»، بالتعاون مع إدارة الشرطة السياحية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي، طلب أسرة الطفل زايد أحمد الحوسني، بأن يعيش حياة ضابط شرطة، ويحصل على جولة في إحدى الدوريات الفارهة التابعة لشرطة دبي.
واستقبل العقيد مسعود الحماد، نائب مدير المركز، وفريق من شرطة دبي، الطفل ووالدته بحفاوة بالغة، ثم انطلق الطفل بجولة في شوارع دبي، وقدم له المركز بطاقة «إسعاد» باسمه، وهو ما أشعره بالفرح والسعادة.
وكانت أسرة الطفل البالغ من العمر 10 سنوات، أرسلت إلى مركز بطاقة «إسعاد» رسالة تُعرب فيها عن رغبتها في أن يعيش طفلها زايد، تجربة عمل ضابط الشرطة في دبي، والتجول في الدورية السياحية الفارهة. وتلبية للرسالة، وفر المركز بالتعاون مع إدارة الشرطة السياحية دورية شرطية فارهة، واصطحبوه في جولة في شوارع دبي.
وأكدت والدة الطفل أن ابنها زايد شديد التعلق بهوية ضابط الشرطة وعمله، وبالدوريات الأمنية الفارهة، لذلك قررت التواصل مع شرطة دبي من أجل تحقيق أمنيته، ووجدت ترحيباً كبيراً، مقدمة شكرهاً إلى شرطة دبي ممثلة بمركز «إسعاد» على حرصها على إسعاد طفلها وترك أثر إيجابي ورائع في حياته وأمانيه.
لبّى مركز بطاقة «إسعاد»، بالتعاون مع إدارة الشرطة السياحية في الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية بشرطة دبي، طلب أسرة الطفل زايد أحمد الحوسني، بأن يعيش حياة ضابط شرطة، ويحصل على جولة في إحدى الدوريات الفارهة التابعة لشرطة دبي.
واستقبل العقيد مسعود الحماد، نائب مدير المركز، وفريق من شرطة دبي، الطفل ووالدته بحفاوة بالغة، ثم انطلق الطفل بجولة في شوارع دبي، وقدم له المركز بطاقة «إسعاد» باسمه، وهو ما أشعره بالفرح والسعادة.
وكانت أسرة الطفل البالغ من العمر 10 سنوات، أرسلت إلى مركز بطاقة «إسعاد» رسالة تُعرب فيها عن رغبتها في أن يعيش طفلها زايد، تجربة عمل ضابط الشرطة في دبي، والتجول في الدورية السياحية الفارهة. وتلبية للرسالة، وفر المركز بالتعاون مع إدارة الشرطة السياحية دورية شرطية فارهة، واصطحبوه في جولة في شوارع دبي.
وأكدت والدة الطفل أن ابنها زايد شديد التعلق بهوية ضابط الشرطة وعمله، وبالدوريات الأمنية الفارهة، لذلك قررت التواصل مع شرطة دبي من أجل تحقيق أمنيته، ووجدت ترحيباً كبيراً، مقدمة شكرهاً إلى شرطة دبي ممثلة بمركز «إسعاد» على حرصها على إسعاد طفلها وترك أثر إيجابي ورائع في حياته وأمانيه.
