بمناسبة اليوم العالمي للنوم، قدمت هيئة الدواء المصرية، بعض النصائح العامة للحصول على نوم صحي، فضلاً عن توضيح آثار عدم الانتظام في النوم الجيد على الصحة الجسدية والذهنية.
وأكدت الهيئة أن الحرمان من النوم يؤثر بالسلب في القدرات الذهنية، وكلّما قلت فترات النوم قل التركيز والقدرة على القيام بالمهام اليومية بدون أخطاء، وحدوث اضطراب الحالة المزاجية ونوبات الصداع المزمن.
وأضافت عبر صفحتها على فيسبوك، أن الحرمان من النوم يؤدي أيضاً إلى اضطراب إفراز بعض الهرمونات، مثل هرمون الكورتيزول وهرمون النمو وهرمونات الغدة الدرقية.
وأوضحت الهيئة، أنه يجب على الفرد أن يحرص على النوم والاستيقاظ في مواعيد منتظمة، والحصول على القدر الكافي من النوم كل يوم، وأن تكون غرفة النوم هادئة، والإضاءة بها ضعيفة، وأن يكون وضع النوم مريحاً؛ وذلك من أجل جودة النوم.
وشددت على أهمية الحفاظ على روتين النوم؛ بأن يتم الذهاب إلى الفراش في نفس الوقت كل ليلة، والاستيقاظ في نفس الوقت كل صباح، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع، مع تجنب مشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، والتي قد يؤدي التعرض لضوء شاشاتها إلى اضطراب مستويات الميلاتونين وصعوبة النوم.
أيضاً تجنب تناول الطعام بكميات كبيرة قبل النوم، وتجنب تناول المشروبات التي تحتوي على كافيين في المساء، مثل: الشاي والقهوة والمشروبات الغازية. كما أن ممارسة الرياضة نهاراً قد تساعد على النوم بسهولة ليلاً.
وأشارت هيئة الدواء المصرية إلى أنه إذا فشلت محاولات الاستمتاع بنوم عميق وهانئ أثناء الليل؛ يجب استشارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلات صحية، محذرة من تناول الأقراص المنومة دون استشارة الطبيب أو الصيدلي.
وأكدت الهيئة أن الحرمان من النوم يؤثر بالسلب في القدرات الذهنية، وكلّما قلت فترات النوم قل التركيز والقدرة على القيام بالمهام اليومية بدون أخطاء، وحدوث اضطراب الحالة المزاجية ونوبات الصداع المزمن.
وأضافت عبر صفحتها على فيسبوك، أن الحرمان من النوم يؤدي أيضاً إلى اضطراب إفراز بعض الهرمونات، مثل هرمون الكورتيزول وهرمون النمو وهرمونات الغدة الدرقية.
وأوضحت الهيئة، أنه يجب على الفرد أن يحرص على النوم والاستيقاظ في مواعيد منتظمة، والحصول على القدر الكافي من النوم كل يوم، وأن تكون غرفة النوم هادئة، والإضاءة بها ضعيفة، وأن يكون وضع النوم مريحاً؛ وذلك من أجل جودة النوم.
وشددت على أهمية الحفاظ على روتين النوم؛ بأن يتم الذهاب إلى الفراش في نفس الوقت كل ليلة، والاستيقاظ في نفس الوقت كل صباح، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع، مع تجنب مشاهدة التلفاز واستخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، والتي قد يؤدي التعرض لضوء شاشاتها إلى اضطراب مستويات الميلاتونين وصعوبة النوم.
أيضاً تجنب تناول الطعام بكميات كبيرة قبل النوم، وتجنب تناول المشروبات التي تحتوي على كافيين في المساء، مثل: الشاي والقهوة والمشروبات الغازية. كما أن ممارسة الرياضة نهاراً قد تساعد على النوم بسهولة ليلاً.
وأشارت هيئة الدواء المصرية إلى أنه إذا فشلت محاولات الاستمتاع بنوم عميق وهانئ أثناء الليل؛ يجب استشارة الطبيب للتأكد من عدم وجود مشكلات صحية، محذرة من تناول الأقراص المنومة دون استشارة الطبيب أو الصيدلي.
