استضاف قصر الوطن يومي 20 و21 مارس، أكثر من 90 من كبار المواطنين وكبار السن في جولة في قصر الوطن للتعرف إلى إنجازات الدولة الملهمة بين الماضي والحاضر وذلك تماشياً مع التزام الدولة بتحقيق مبدأ المساواة والمسؤولية والتكافل الاجتماعي وفي بادرة شكر وعرفان لإخلاصهم وعطائهم الذي لا ينضب في مسيرة ازدهار الوطن.
وشاهد كبار المواطنين خلال هذه الجولة ملامح جمال القصر التي تعكس روعة التصاميم والزخارف والأشكال الهندسية البديعة لفنون العمارة العربية والإسلامية، والمجموعة الواسعة من القطع الأثرية والمخطوطات النادرة التي تستعرض تاريخ العالم العربي والمساهمات العربية في الحضارة الإنسانية في مختلف المجالات، إضافة إلى العمل الفني الفريد «طاقة الكلام»، الذي أبدعه الفنان الإماراتي مطر بن لاحج، والذي يجسد إرث العطاء المستدام الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث يستلهم مقولات مأثورة من كلام الوالد المؤسس، ويجسدها بأسلوب هندسي دقيق.
كما شاركوا في جولة معرفية غنية برفقة مرشد خاص داخل القاعات والمرافق المهيبة لقصر الوطن، وتجولوا في القاعات المخصصة لاستضافة الجلسات الدورية للمجلس الأعلى للاتحاد، وغيرها من الاجتماعات والقمم الرئاسية التي لعبت دوراً مهماً في رسم ملامح سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وحظي الضيوف من كبار المواطنين بأوقات اجتماعية مميزة مع بعضهم على مأدبة غداء شهية في قاعة الفوالة، قبل أن يشاركوا في جولة خارجية للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة للحديقة الخارجة لقصر الوطن وأفق أبوظبي الساحر. وكبادرة شكر وعرفان لهذه الفئة المهمة من المجتمع، حصل كبار المواطنين على عدد من الهدايا التذكارية الشخصية من قصر الوطن.
وتمتاز زيارة قصر الوطن بتجربة ثقافية فريدة، ويمكن للزوار من مختلف الأعمار زيارته مراراً وتكراراً، لاسيما أن زيارة واحدة لا تكفي لمشاهدة جميع روائعه العمرانية وعجائبه الفنية، والتعرف إلى إرثه التاريخي الأصيل.
(وام)
وشاهد كبار المواطنين خلال هذه الجولة ملامح جمال القصر التي تعكس روعة التصاميم والزخارف والأشكال الهندسية البديعة لفنون العمارة العربية والإسلامية، والمجموعة الواسعة من القطع الأثرية والمخطوطات النادرة التي تستعرض تاريخ العالم العربي والمساهمات العربية في الحضارة الإنسانية في مختلف المجالات، إضافة إلى العمل الفني الفريد «طاقة الكلام»، الذي أبدعه الفنان الإماراتي مطر بن لاحج، والذي يجسد إرث العطاء المستدام الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث يستلهم مقولات مأثورة من كلام الوالد المؤسس، ويجسدها بأسلوب هندسي دقيق.
كما شاركوا في جولة معرفية غنية برفقة مرشد خاص داخل القاعات والمرافق المهيبة لقصر الوطن، وتجولوا في القاعات المخصصة لاستضافة الجلسات الدورية للمجلس الأعلى للاتحاد، وغيرها من الاجتماعات والقمم الرئاسية التي لعبت دوراً مهماً في رسم ملامح سياسة دولة الإمارات العربية المتحدة.
وحظي الضيوف من كبار المواطنين بأوقات اجتماعية مميزة مع بعضهم على مأدبة غداء شهية في قاعة الفوالة، قبل أن يشاركوا في جولة خارجية للاستمتاع بالمناظر الطبيعية الخلابة للحديقة الخارجة لقصر الوطن وأفق أبوظبي الساحر. وكبادرة شكر وعرفان لهذه الفئة المهمة من المجتمع، حصل كبار المواطنين على عدد من الهدايا التذكارية الشخصية من قصر الوطن.
وتمتاز زيارة قصر الوطن بتجربة ثقافية فريدة، ويمكن للزوار من مختلف الأعمار زيارته مراراً وتكراراً، لاسيما أن زيارة واحدة لا تكفي لمشاهدة جميع روائعه العمرانية وعجائبه الفنية، والتعرف إلى إرثه التاريخي الأصيل.
(وام)
