ارتفعت أسعار الذهب، الثلاثاء، مع تراجع الدولار، على الرغم من تحسن الرغبة في المخاطرة بعد جهود المنظمين لتهدئة المخاوف بشأن النظام المصرفي العالمي، والتي حدت من جاذبية المعدن كملاذ آمن.
وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.2% إلى 1958.85 دولار للأوقية. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4% إلى 1960.80 دولار.
وقال كليفورد بينيت، كبير الاقتصاديين في «إيه سي سي سيكيوريتيز»: «يبدو أن الدولار الأمريكي في حالة استقرار، وهذا من شأنه أن يغري بإعادة الشراء إلى سوق الذهب».
وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما جعل السبائك في متناول المشترين الذين يحملون عملات أخرى.
وتراجعت أسعار الذهب بأكثر من 1%، الاثنين، حيث تراجع المستثمرون عن تداول الملاذ الآمن لصالح الأصول ذات المخاطر العالية، بعد أن قالت «فيرست سيتيزنز» إنها ستأخذ ودائع وقروض بنك «سيليكون فالي».
وأضاف بينيت: «مع ذلك، يظل الذهب الملاذ الآمن الراسخ في بيئة مخاطر متدرجة للقطاع المصرفي، حيث إن مخاطر العدوى أكثر استمراراً مما قد تعتقد السوق».
منع العدوى في القطاع المصرفي
وستواصل الحكومة الأمريكية استخدام أدواتها لمنع العدوى في القطاع المصرفي، كما هو مضمون، لضمان أن ودائع الأمريكيين آمنة، حسبما أخبر وكيل وزارة المالية للشؤون المالية المحلية، نيلي ليانغ، الكونغرس، الثلاثاء.
وقال فيليب جيفرسون، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، الاثنين: «إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ما زال يراقب مدى تأثير زيادات أسعار الفائدة في الاقتصاد والتضخم».
وتقوم الأسواق بتسعير فرصة بنسبة 61% لوقوف «الاحتياطي الفيدرالي» على أسعار الفائدة في اجتماعه في مايو/أيار.
وتعتبر السبائك تحوطاً ضد عدم اليقين الاقتصادي، على الرغم من أن المعدلات المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل غير العائد.
قال وانج تاو، المحلل الفني لـ «رويترز»: «إن الذهب قد يعيد اختبار الدعم عند 1945 دولاراً للأونصة، وقد يفتح الاختراق دون ذلك الطريق نحو 1927 دولاراً».
وتراجعت أسعار الفضة الفورية 0.1% إلى 23.06 دولار للأونصة، بينما ارتفع البلاتين 0.5% إلى 976.87 دولار، وزاد البلاديوم 0.7% عند 1418.44 دولار. (رويترز)
وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.2% إلى 1958.85 دولار للأوقية. وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.4% إلى 1960.80 دولار.
وقال كليفورد بينيت، كبير الاقتصاديين في «إيه سي سي سيكيوريتيز»: «يبدو أن الدولار الأمريكي في حالة استقرار، وهذا من شأنه أن يغري بإعادة الشراء إلى سوق الذهب».
وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما جعل السبائك في متناول المشترين الذين يحملون عملات أخرى.
وتراجعت أسعار الذهب بأكثر من 1%، الاثنين، حيث تراجع المستثمرون عن تداول الملاذ الآمن لصالح الأصول ذات المخاطر العالية، بعد أن قالت «فيرست سيتيزنز» إنها ستأخذ ودائع وقروض بنك «سيليكون فالي».
وأضاف بينيت: «مع ذلك، يظل الذهب الملاذ الآمن الراسخ في بيئة مخاطر متدرجة للقطاع المصرفي، حيث إن مخاطر العدوى أكثر استمراراً مما قد تعتقد السوق».
منع العدوى في القطاع المصرفي
وستواصل الحكومة الأمريكية استخدام أدواتها لمنع العدوى في القطاع المصرفي، كما هو مضمون، لضمان أن ودائع الأمريكيين آمنة، حسبما أخبر وكيل وزارة المالية للشؤون المالية المحلية، نيلي ليانغ، الكونغرس، الثلاثاء.
وقال فيليب جيفرسون، محافظ الاحتياطي الفيدرالي، الاثنين: «إن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ما زال يراقب مدى تأثير زيادات أسعار الفائدة في الاقتصاد والتضخم».
وتقوم الأسواق بتسعير فرصة بنسبة 61% لوقوف «الاحتياطي الفيدرالي» على أسعار الفائدة في اجتماعه في مايو/أيار.
وتعتبر السبائك تحوطاً ضد عدم اليقين الاقتصادي، على الرغم من أن المعدلات المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة للاحتفاظ بالأصل غير العائد.
قال وانج تاو، المحلل الفني لـ «رويترز»: «إن الذهب قد يعيد اختبار الدعم عند 1945 دولاراً للأونصة، وقد يفتح الاختراق دون ذلك الطريق نحو 1927 دولاراً».
وتراجعت أسعار الفضة الفورية 0.1% إلى 23.06 دولار للأونصة، بينما ارتفع البلاتين 0.5% إلى 976.87 دولار، وزاد البلاديوم 0.7% عند 1418.44 دولار. (رويترز)
