نظمت «جمعية الإمارات لمتلازمة داون» احتفالها السنوي بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، بحضور رئيس مجلس الإدارة والأعضاء، وعدد من المسؤولين وذوي متلازمة داون وأسرهم.
كرّم الحفل الذي أقيم في فندق «شانغريلا دبي»، المتطوعين من أعضاء مجلس إدارة الجمعية ومستشاريها، وأولياء الأمور، ممن أسهموا في دعم الجمعية.
وقالت الدكتورة منال جعرور، رئيسة مجلس إدارة الجمعية: إن إقامة هذه الفعالية السنوية في الشهر المبارك تسهم في ترسيخ قيم الأصالة ووالموروث العربي والإسلامي في المجتمع، وهو ترجمة حية لتوجهات قيادتنا الرشيدة ذات النظرة الثاقبة على كل الصُّعُد، ومنها العمل التطوعي.
وأشادت بالرعاة والمتطوعين الذين قدموا بمحبة وإخلاص جهوداً كبيرة، وأسهموا في استدامة موارد الجمعية وتطوير خدماتها.
فيما ذكرت نوال الحاج آل ناصر، نائبة رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذا اللقاء السنوي، يستهدف تمتين أواصر الترابط والتلاحم المجتمعي، ويعزز دمج أصحاب الهمم في المجتمع. مؤكدة أهمية العمل الإنساني والتطوعي والتعاون المجتمعي الذي ورثناه من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
كرّم الحفل الذي أقيم في فندق «شانغريلا دبي»، المتطوعين من أعضاء مجلس إدارة الجمعية ومستشاريها، وأولياء الأمور، ممن أسهموا في دعم الجمعية.
وقالت الدكتورة منال جعرور، رئيسة مجلس إدارة الجمعية: إن إقامة هذه الفعالية السنوية في الشهر المبارك تسهم في ترسيخ قيم الأصالة ووالموروث العربي والإسلامي في المجتمع، وهو ترجمة حية لتوجهات قيادتنا الرشيدة ذات النظرة الثاقبة على كل الصُّعُد، ومنها العمل التطوعي.
وأشادت بالرعاة والمتطوعين الذين قدموا بمحبة وإخلاص جهوداً كبيرة، وأسهموا في استدامة موارد الجمعية وتطوير خدماتها.
فيما ذكرت نوال الحاج آل ناصر، نائبة رئيس مجلس إدارة الجمعية، أن هذا اللقاء السنوي، يستهدف تمتين أواصر الترابط والتلاحم المجتمعي، ويعزز دمج أصحاب الهمم في المجتمع. مؤكدة أهمية العمل الإنساني والتطوعي والتعاون المجتمعي الذي ورثناه من المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.
