دبي: «الخليج»
تم إطلاق ابتكارات تقنية جديدة من قبل شركة «بروف بوينت» للأمن السيبراني والامتثال بهدف تزويد الشركات ومختلف القطاعات بأدوات فعّالة لمواجهة الهجمات السيبرانية وعمليات الاحتيال عبر البريد الإلكتروني، وتمكينها من الكشف عن محاولات سرقة الهوية وحماية بياناتها الحساسة من السرقة، أو الضياع، أو التهديدات الداخلية؛ جاء ذلك من خلال مشاركتها في مؤتمر آر إس أيه 2023.
وصرح راين كالمبر نائب الرئيس التنفيذي لاستراتيجية الأمن السيبراني لدى «بروف بوينت»: «تواصل الشركة جهودها لتقديم أحدث الابتكارات التي تدعم قدرة الشركات على مواجهة التهديدات المحتملة، ولذلك نقدم لعملائنا منهجاً موحداً يتضمن حلولاً فاعلةً للحدّ من المخاطر التي يمكن أن يتعرضوا لها عبر البريد الإلكتروني، أو السحابة، أو الهوية، أو البيانات؛ الأمر الذي سيمنح مديري أمن المعلومات قدرةً فريدةً على رصد التكتيكات الأكثر استخداماً من قبل القراصنة والعمل على حماية أنظمة الشركات منها».
وشهد العالم ارتفاعاً متزايداً في معدل الهجمات السيبرانية التي تستهدف علاقات الموردين الموثوقين، حيث تعرّض في العام الماضي 69% من الشركات لهجمات في سلاسل التوريد، كما تعد من أبرز التحديات التي يواجهها خبراء أمن المعلومات.
وتشير دراسة أجرتها «بروف بوينت» حول أنواع التهديدات السيبرانية إلى أن 30% من إجمالي محاولات الاستيلاء على حسابات البريد الإلكتروني والسحابة نجح فيها القراصنة في تجاوز المصادقة المتعددة العوامل «إم إف إيه»، حيث يمكن للقرصان بمجرد الدخول إلى نظام الشركة الاختباء دون أن يتم اكتشافه. وتعتمد 90% من الهجمات سواء كانت برامج الفدية أو هجمات التهديدات المستعصية المتقدمة «إيه بي تي» على الهويات المخترقة.
تم إطلاق ابتكارات تقنية جديدة من قبل شركة «بروف بوينت» للأمن السيبراني والامتثال بهدف تزويد الشركات ومختلف القطاعات بأدوات فعّالة لمواجهة الهجمات السيبرانية وعمليات الاحتيال عبر البريد الإلكتروني، وتمكينها من الكشف عن محاولات سرقة الهوية وحماية بياناتها الحساسة من السرقة، أو الضياع، أو التهديدات الداخلية؛ جاء ذلك من خلال مشاركتها في مؤتمر آر إس أيه 2023.
وصرح راين كالمبر نائب الرئيس التنفيذي لاستراتيجية الأمن السيبراني لدى «بروف بوينت»: «تواصل الشركة جهودها لتقديم أحدث الابتكارات التي تدعم قدرة الشركات على مواجهة التهديدات المحتملة، ولذلك نقدم لعملائنا منهجاً موحداً يتضمن حلولاً فاعلةً للحدّ من المخاطر التي يمكن أن يتعرضوا لها عبر البريد الإلكتروني، أو السحابة، أو الهوية، أو البيانات؛ الأمر الذي سيمنح مديري أمن المعلومات قدرةً فريدةً على رصد التكتيكات الأكثر استخداماً من قبل القراصنة والعمل على حماية أنظمة الشركات منها».
وشهد العالم ارتفاعاً متزايداً في معدل الهجمات السيبرانية التي تستهدف علاقات الموردين الموثوقين، حيث تعرّض في العام الماضي 69% من الشركات لهجمات في سلاسل التوريد، كما تعد من أبرز التحديات التي يواجهها خبراء أمن المعلومات.
وتشير دراسة أجرتها «بروف بوينت» حول أنواع التهديدات السيبرانية إلى أن 30% من إجمالي محاولات الاستيلاء على حسابات البريد الإلكتروني والسحابة نجح فيها القراصنة في تجاوز المصادقة المتعددة العوامل «إم إف إيه»، حيث يمكن للقرصان بمجرد الدخول إلى نظام الشركة الاختباء دون أن يتم اكتشافه. وتعتمد 90% من الهجمات سواء كانت برامج الفدية أو هجمات التهديدات المستعصية المتقدمة «إيه بي تي» على الهويات المخترقة.