العين: «الخليج»
تحتفي حديقة الحيوانات بالعين، باليوم العالمي للطيور المهاجرة، ضمن جهودها في الحفاظ على التنوع البيولوجي والبيئي، حيث تم رصد 113 من الطيور البرية منها مقيمة ومهاجرة وفقاً لنتائج الدراسة التي أجرتها الحديقة عام 2022.
ومن أبرز الجهود التي تنفذها الحديقة في هذا المجال، مشروع دراسة الطيور المهاجرة الذي بدأ عام 1989 وتم استكماله عام 2017، ومراقبة حركة الطيور عبر المسطحات المائية والأماكن الأخرى التي تتواجد فيها في الحديقة لمعرفة أنواعها وأعدادها، إضافة إلى نشر الوعي بأهميتها في الحياة البرية والتنوع البيولوجي.
وتتم دراسة ومسح حركة الطيور المهاجرة دورياً من قبل فريق مختص، حيث تمت ملاحظة أن أكثر أنواع الطيور تتواجد في موسم الهجرة الذي يمتد من شهر أكتوبر إلى مارس، وبحسب نتائج الدراسات التي أقيمت خلال العام الماضي تم رصد خمسة أنواع جديدة من الطيور المهاجرة في الحديقة وهي طائر الدريجة عقاب بونلي، والسبد الأوروبي وأبو ملعقة الأوراسي والزوراء الشائعة.
يذكر أن الحديقة توفر العديد من البيئات الطبيعية للحيوانات والطيور مثل البرك المائية والبحيرات الصناعية في منطقة سفاري العين والتي ساهمت في جذب أنواع مختلفة وجديدة من الطيور المائية التي لم يتم رصدها في الدراسات السابقة.
تحتفي حديقة الحيوانات بالعين، باليوم العالمي للطيور المهاجرة، ضمن جهودها في الحفاظ على التنوع البيولوجي والبيئي، حيث تم رصد 113 من الطيور البرية منها مقيمة ومهاجرة وفقاً لنتائج الدراسة التي أجرتها الحديقة عام 2022.
ومن أبرز الجهود التي تنفذها الحديقة في هذا المجال، مشروع دراسة الطيور المهاجرة الذي بدأ عام 1989 وتم استكماله عام 2017، ومراقبة حركة الطيور عبر المسطحات المائية والأماكن الأخرى التي تتواجد فيها في الحديقة لمعرفة أنواعها وأعدادها، إضافة إلى نشر الوعي بأهميتها في الحياة البرية والتنوع البيولوجي.
وتتم دراسة ومسح حركة الطيور المهاجرة دورياً من قبل فريق مختص، حيث تمت ملاحظة أن أكثر أنواع الطيور تتواجد في موسم الهجرة الذي يمتد من شهر أكتوبر إلى مارس، وبحسب نتائج الدراسات التي أقيمت خلال العام الماضي تم رصد خمسة أنواع جديدة من الطيور المهاجرة في الحديقة وهي طائر الدريجة عقاب بونلي، والسبد الأوروبي وأبو ملعقة الأوراسي والزوراء الشائعة.
يذكر أن الحديقة توفر العديد من البيئات الطبيعية للحيوانات والطيور مثل البرك المائية والبحيرات الصناعية في منطقة سفاري العين والتي ساهمت في جذب أنواع مختلفة وجديدة من الطيور المائية التي لم يتم رصدها في الدراسات السابقة.
