أبوظبي: ميثاء الكتبي
استضاف معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة بعنوان «نحو تطور مناهج اللغة العربية»، بمشاركة الدكتورة هنادا طه أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد، والدكتور ماجد حرب أكاديمي في جامعة زايد، والدكتور صابر حباشة أكاديمي في جامعة زايد، والدكتور محمد الصفراني أكاديمي مؤلف من جامعة طيبة في السعودية والذين اشتركوا بالتعاون في ما بينهم في تأليف كتاب بعنوان «حالة مناهج اللغة العربية في العالم العربي».
وقال الدكتور ماجد حرب في مستهل الندوة: إن الكتاب ذو وفرة نقدية، ومشروع سيخدم اللغة العربية ليس فقط في الإمارات؛ بل في العالم العربي كله، وهذا المشروع أردنا من خلاله أن نقف على واقعنا في تعلم العربية وتعليمها، أين نحن من التعليم السليم للغة العربية؟ أين نحن من المقاربات العالمية في تعلم اللغة وتعليمها؟
وقالت الدكتورة: هنادا طه قمنا بدراسة بحثية تحليلية عن مناهج اللغة العربية في خمس دول عربية وهي: الإمارات والسعودية والأردن وتونس ومصر، وحللنا المناهج تحليلاً دقيقاً من كتب مدرسية، وتوصلنا إلى أن هنالك قفزة جيدة وإيجابية في جميع مناهج اللغة العربية في كل الدول، وهناك الآن المحاولات لإدخال مهارات قرن الحادي والعشرين في تعليم العربية، ومحاولات أخرى للتدريب على التفكير النقدي في المناهج اللغة العربية.
وبينت أن بعض الدول لديها معايير تعليم اللغة العربية وهذا كله جيد وجديد، لكن في الوقت نفسه مع كل هذه الإيجابيات والقفزات الممتازة وجدنا أن الرؤية والفلسفة اللغوية أو المنحى اللغوي التربوي المعمول به في كل المناهج لا يزال غير واضح، إذن نحن نحتاج إلى فلسفة واضحة تعتمد على الممارسات المفضلة عالمياً في تعليم اللغات.
استضاف معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ندوة بعنوان «نحو تطور مناهج اللغة العربية»، بمشاركة الدكتورة هنادا طه أستاذة كرسي اللغة العربية في جامعة زايد، والدكتور ماجد حرب أكاديمي في جامعة زايد، والدكتور صابر حباشة أكاديمي في جامعة زايد، والدكتور محمد الصفراني أكاديمي مؤلف من جامعة طيبة في السعودية والذين اشتركوا بالتعاون في ما بينهم في تأليف كتاب بعنوان «حالة مناهج اللغة العربية في العالم العربي».
وقال الدكتور ماجد حرب في مستهل الندوة: إن الكتاب ذو وفرة نقدية، ومشروع سيخدم اللغة العربية ليس فقط في الإمارات؛ بل في العالم العربي كله، وهذا المشروع أردنا من خلاله أن نقف على واقعنا في تعلم العربية وتعليمها، أين نحن من التعليم السليم للغة العربية؟ أين نحن من المقاربات العالمية في تعلم اللغة وتعليمها؟
وقالت الدكتورة: هنادا طه قمنا بدراسة بحثية تحليلية عن مناهج اللغة العربية في خمس دول عربية وهي: الإمارات والسعودية والأردن وتونس ومصر، وحللنا المناهج تحليلاً دقيقاً من كتب مدرسية، وتوصلنا إلى أن هنالك قفزة جيدة وإيجابية في جميع مناهج اللغة العربية في كل الدول، وهناك الآن المحاولات لإدخال مهارات قرن الحادي والعشرين في تعليم العربية، ومحاولات أخرى للتدريب على التفكير النقدي في المناهج اللغة العربية.
وبينت أن بعض الدول لديها معايير تعليم اللغة العربية وهذا كله جيد وجديد، لكن في الوقت نفسه مع كل هذه الإيجابيات والقفزات الممتازة وجدنا أن الرؤية والفلسفة اللغوية أو المنحى اللغوي التربوي المعمول به في كل المناهج لا يزال غير واضح، إذن نحن نحتاج إلى فلسفة واضحة تعتمد على الممارسات المفضلة عالمياً في تعليم اللغات.
