إعداد: مصطفى الزعبي
أكملت «ناسا» بنجاح اختبار طيران بالون الضغط الفائق الخاص بها (SuperBIT) الذي يعمل كتلسكوب تصوير عالي الدقة، بعد 39 يوماً و14 ساعة من الرحلة.
وبدأت المهمة يوم 16 إبريل/ نيسان الماضي والتي انطلقت من مطار واناكا في نيوزيلندا، وهو موقع إطلاق برنامج البالون طويل الأمد التابع لناسا.
وقالت ديبي فيربروثر، مديرة مكتب برنامج البالون في وكالة «ناسا» في مرفق والوبس للطيران في فيرجينيا: «كانت هذه الرحلة، دون استثناء أفضل ما لدينا حتى الآن مع تحليق المنطاد في طبقة الستراتوسفير والحفاظ على ارتفاع عائم مستقر، ويعد تحقيق رحلة طويلة بالمنطاد خلال ظروف النهار والليل هدفاً مهماً لبرنامجنا والمجتمع العلمي، وقد حركت هذه الرحلة الإبرة بشكل كبير في التحقق من صحة تقنية البالون وتأهيلها».
وخلال رحلته أكمل المنطاد 5 دوائر كاملة قياسية حول خطوط العرض الوسطى لنصف الكرة الجنوبي، وحافظ على ارتفاع طفو عند 108000 قدم.
بعد تحديد منطقة هبوط آمنة فوق جنوب الأرجنتين، أرسل مشغلو البالون من منشأة المنطاد في كولومبيا العلمية التابعة لناسا في تكساس، أوامر إنهاء الرحلة وهبط في منطقة غير مأهولة بالسكان شمال شرق الأرجنتين.
أكملت «ناسا» بنجاح اختبار طيران بالون الضغط الفائق الخاص بها (SuperBIT) الذي يعمل كتلسكوب تصوير عالي الدقة، بعد 39 يوماً و14 ساعة من الرحلة.
وبدأت المهمة يوم 16 إبريل/ نيسان الماضي والتي انطلقت من مطار واناكا في نيوزيلندا، وهو موقع إطلاق برنامج البالون طويل الأمد التابع لناسا.
وقالت ديبي فيربروثر، مديرة مكتب برنامج البالون في وكالة «ناسا» في مرفق والوبس للطيران في فيرجينيا: «كانت هذه الرحلة، دون استثناء أفضل ما لدينا حتى الآن مع تحليق المنطاد في طبقة الستراتوسفير والحفاظ على ارتفاع عائم مستقر، ويعد تحقيق رحلة طويلة بالمنطاد خلال ظروف النهار والليل هدفاً مهماً لبرنامجنا والمجتمع العلمي، وقد حركت هذه الرحلة الإبرة بشكل كبير في التحقق من صحة تقنية البالون وتأهيلها».
وخلال رحلته أكمل المنطاد 5 دوائر كاملة قياسية حول خطوط العرض الوسطى لنصف الكرة الجنوبي، وحافظ على ارتفاع طفو عند 108000 قدم.
بعد تحديد منطقة هبوط آمنة فوق جنوب الأرجنتين، أرسل مشغلو البالون من منشأة المنطاد في كولومبيا العلمية التابعة لناسا في تكساس، أوامر إنهاء الرحلة وهبط في منطقة غير مأهولة بالسكان شمال شرق الأرجنتين.
