قالت وزارة العمل، الجمعة، في تقرير طال انتظاره: «إن الوظائف غير الزراعية زادت بمقدار 336 ألفاً لهذا الشهر، وهو أفضل بكثير من تقديرات مؤشر داو جونز البالغة 170 ألفاً». وبلغ معدل البطالة 3.8%، مقارنة بالتوقعات البالغة 3.7%.
وكانت الزيادات في الأجور أقل من المتوقع، حيث ارتفع متوسط الأجر في الساعة بنسبة 0.2% لهذا الشهر و4.2% مقارنة بالعام الماضي، مقارنة بالتقديرات التي بلغت 0.3% و4.3% على التوالي.
وكان نمو الوظائف أقوى من المتوقع في سبتمبر، وهو مؤشر على أن الاقتصاد الأمريكي يواجه صعوبة على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة والصراع العمالي والخلل الوظيفي في واشنطن.
وتحولت العقود الآجلة لسوق الأسهم إلى سلبية بشكل حاد بعد التقرير وقفزت عوائد سندات الخزانة مجدداً إلى أعلى مستوى في 16 عاماً. وكان المستثمرون على أهبة الاستعداد مؤخراً الى أن الاقتصاد المرن قد يجبر بنك الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة وربما رفعها أكثر مع استمرار ارتفاع التضخم.
إضافة إلى شهر سبتمبر القوي، شهد الشهران الماضيان مراجعات صعودية كبيرة. وتبلغ مكاسب أغسطس الآن 227 ألفاً، بزيادة 40 ألفاً عن التقدير السابق، بينما ارتفعت في يوليو إلى 236 ألفاً من 157 ألف وظيفة. مجتمعة، كان الشهران أعلى بمقدار 119 ألفاً مما تم الإبلاغ عنه سابقاً.
واستقر معدل المشاركة في القوى العاملة، أو أولئك الذين يعملون ضد الحجم الإجمالي للقوى العاملة، عند 62.8%، أي أقل بمقدار نصف نقطة مئوية عن مستوى ما قبل جائحة كوفيد. (وكالات)
وكانت الزيادات في الأجور أقل من المتوقع، حيث ارتفع متوسط الأجر في الساعة بنسبة 0.2% لهذا الشهر و4.2% مقارنة بالعام الماضي، مقارنة بالتقديرات التي بلغت 0.3% و4.3% على التوالي.
وكان نمو الوظائف أقوى من المتوقع في سبتمبر، وهو مؤشر على أن الاقتصاد الأمريكي يواجه صعوبة على الرغم من ارتفاع أسعار الفائدة والصراع العمالي والخلل الوظيفي في واشنطن.
وتحولت العقود الآجلة لسوق الأسهم إلى سلبية بشكل حاد بعد التقرير وقفزت عوائد سندات الخزانة مجدداً إلى أعلى مستوى في 16 عاماً. وكان المستثمرون على أهبة الاستعداد مؤخراً الى أن الاقتصاد المرن قد يجبر بنك الاحتياطي الفيدرالي على إبقاء أسعار الفائدة مرتفعة وربما رفعها أكثر مع استمرار ارتفاع التضخم.
- توزع الوظائف
إضافة إلى شهر سبتمبر القوي، شهد الشهران الماضيان مراجعات صعودية كبيرة. وتبلغ مكاسب أغسطس الآن 227 ألفاً، بزيادة 40 ألفاً عن التقدير السابق، بينما ارتفعت في يوليو إلى 236 ألفاً من 157 ألف وظيفة. مجتمعة، كان الشهران أعلى بمقدار 119 ألفاً مما تم الإبلاغ عنه سابقاً.
واستقر معدل المشاركة في القوى العاملة، أو أولئك الذين يعملون ضد الحجم الإجمالي للقوى العاملة، عند 62.8%، أي أقل بمقدار نصف نقطة مئوية عن مستوى ما قبل جائحة كوفيد. (وكالات)
