واشنطن - أ ف ب
حاول الجمهوريون الذين يواجهون ضغوطاً من كل الأطراف للتحرك من أجل دعم أوكرانيا وإسرائيل، وتهدئة التوتر، الاتفاق أخيراً على رئيس جديد لمجلس النواب في الكونغرس الأمريكي.
ويفترض أن يتم تنظيم أول انتخابات غير رسمية في جلسة مغلقة، الأربعاء، لمعرفة توجهات المجموعة البرلمانية قبل تصويت في جلسة عامة في وقت لاحق.
وأدت إطاحة كيفن مكارثي من رئاسة المجلس من جانب أعضاء من حزبه، منذ أسبوع، إلى تعليق السلطات الرئيسية لهذه المؤسسة التي تعد واحداً من أقوى البرلمانات في العالم، فالتصويت على كل هذه القضايا الدبلوماسية الساخنة، وكذلك أزمة الميزانية التي تلوح في الأفق، معلق.
وهذا الوضع غير مسبوق على الإطلاق.
وقال النائب الجمهوري مايك كيلي، الثلاثاء، على موقع «إكس»: «بينما نناقش عدداً كبيراً من القضايا الداخلية الرئيسية، يبدو أننا نتجاهل التهديدات الخطرة التي تواجهنا وتواجه حلفاءنا في العالم»، داعياً زملاءه إلى وضع حد لهذه الفوضى المؤسسية.
ويتمتع الجمهوريون بالأغلبية في مجلس النواب منذ يناير/ كانون الثاني، ما يجعلهم مسؤولين عن انتخاب رئيسه.
لكن «رئيس البرلمان» الذي تولى منصبه لمدة تسعة أشهر أُطيح في الثالث من أكتوبر/ تشرين الأول بسبب خلافات حادة جداً بين النواب المعتدلين، وأنصار دونالد ترامب في الحزب، ولم يتمكن الجمهوريون منذ ذلك الحين من الاتفاق على خليفة له.
حاول الجمهوريون الذين يواجهون ضغوطاً من كل الأطراف للتحرك من أجل دعم أوكرانيا وإسرائيل، وتهدئة التوتر، الاتفاق أخيراً على رئيس جديد لمجلس النواب في الكونغرس الأمريكي.
ويفترض أن يتم تنظيم أول انتخابات غير رسمية في جلسة مغلقة، الأربعاء، لمعرفة توجهات المجموعة البرلمانية قبل تصويت في جلسة عامة في وقت لاحق.
وأدت إطاحة كيفن مكارثي من رئاسة المجلس من جانب أعضاء من حزبه، منذ أسبوع، إلى تعليق السلطات الرئيسية لهذه المؤسسة التي تعد واحداً من أقوى البرلمانات في العالم، فالتصويت على كل هذه القضايا الدبلوماسية الساخنة، وكذلك أزمة الميزانية التي تلوح في الأفق، معلق.
وهذا الوضع غير مسبوق على الإطلاق.
وقال النائب الجمهوري مايك كيلي، الثلاثاء، على موقع «إكس»: «بينما نناقش عدداً كبيراً من القضايا الداخلية الرئيسية، يبدو أننا نتجاهل التهديدات الخطرة التي تواجهنا وتواجه حلفاءنا في العالم»، داعياً زملاءه إلى وضع حد لهذه الفوضى المؤسسية.
ويتمتع الجمهوريون بالأغلبية في مجلس النواب منذ يناير/ كانون الثاني، ما يجعلهم مسؤولين عن انتخاب رئيسه.
لكن «رئيس البرلمان» الذي تولى منصبه لمدة تسعة أشهر أُطيح في الثالث من أكتوبر/ تشرين الأول بسبب خلافات حادة جداً بين النواب المعتدلين، وأنصار دونالد ترامب في الحزب، ولم يتمكن الجمهوريون منذ ذلك الحين من الاتفاق على خليفة له.
