رانغون - أ.ف.ب
قال ائتلاف مجموعات متمردة في ميانمار، إنه شن، الجمعة، هجمات منسقة شمال البلاد، وهو ما أكدته حسابات موالية للجيش على منصة «تيليغرام». وأعلن كل من «جيش التحرير الوطني تانغ» و«جيش أركان» و«التحالف الديمقراطي الوطني لميانمار» في بيان عن إطلاق «عملية عسكرية» مشتركة.
وتحارب هذه المجموعات الثلاث على نحو منتظم الجيش النظامي في ميانمار منذ عودة المجموعة العسكرية إلى السلطة في انقلاب عام 2021، وتشير تقديرات محللين إلى أنها تضم نحو 15 ألف مقاتل على الأقل. وأوضح: «التحالف الديمقراطي الوطني في ميانمار» في بيان منفصل أن قواته قطعت الطرق الرابطة بين مدينة لاشيو وموزي على الحدود مع الصين، تحسباً لشن «هجوم كبير».
وقال عنصر من فرق الإغاثة في لاشيو، مفضلاً عدم الكشف عن هويته لاعتبارات أمنية، إن متمردين بدأوا قصف المدينة منذ الساعة 4:00 بالتوقيت المحلي (21:30 الخميس ت غ) وأن الجيش رد بضربات مدفعية. وأظهرت وسائل إعلام محلية صوراً لما قالت إنه مركز مراقبة دمر على طريق مؤدية إلى لاشيو. في حين أفادت حسابات موالية للجيش الميانماري على منصة «تيليغرام» أن متمردين هاجموا 12 موقعاً في ولاية شان على طول مئة كيلومتر، بينها مدينة قريبة من الحدود الصينية.
وقُتل نحو 30 شخصاً وجُرح العشرات في تشرين الأول/ أكتوبر بعد غارة جوية على مخيم للنازحين بالقرب من لايزا.
وقالت منظمة العفو الدولية: إن الهجوم الدامي على المخيم أتى على الأرجح نتيجة لاستخدام الجيش الميانماري قنبلة جوية كبيرة غير موجهة، في حين أعلنت الحكومة العسكرية أن ما حدث هو انفجار في مستودع كان يحتوي على قنابل للمتمردين.
واتُهمت المجموعة العسكرية بتنفيذ هجمات دامية عدة على مدنيين بينما تسعى إلى القضاء على المعارضين عقب الانقلاب عام 2021.
قال ائتلاف مجموعات متمردة في ميانمار، إنه شن، الجمعة، هجمات منسقة شمال البلاد، وهو ما أكدته حسابات موالية للجيش على منصة «تيليغرام». وأعلن كل من «جيش التحرير الوطني تانغ» و«جيش أركان» و«التحالف الديمقراطي الوطني لميانمار» في بيان عن إطلاق «عملية عسكرية» مشتركة.
وتحارب هذه المجموعات الثلاث على نحو منتظم الجيش النظامي في ميانمار منذ عودة المجموعة العسكرية إلى السلطة في انقلاب عام 2021، وتشير تقديرات محللين إلى أنها تضم نحو 15 ألف مقاتل على الأقل. وأوضح: «التحالف الديمقراطي الوطني في ميانمار» في بيان منفصل أن قواته قطعت الطرق الرابطة بين مدينة لاشيو وموزي على الحدود مع الصين، تحسباً لشن «هجوم كبير».
وقال عنصر من فرق الإغاثة في لاشيو، مفضلاً عدم الكشف عن هويته لاعتبارات أمنية، إن متمردين بدأوا قصف المدينة منذ الساعة 4:00 بالتوقيت المحلي (21:30 الخميس ت غ) وأن الجيش رد بضربات مدفعية. وأظهرت وسائل إعلام محلية صوراً لما قالت إنه مركز مراقبة دمر على طريق مؤدية إلى لاشيو. في حين أفادت حسابات موالية للجيش الميانماري على منصة «تيليغرام» أن متمردين هاجموا 12 موقعاً في ولاية شان على طول مئة كيلومتر، بينها مدينة قريبة من الحدود الصينية.
وقُتل نحو 30 شخصاً وجُرح العشرات في تشرين الأول/ أكتوبر بعد غارة جوية على مخيم للنازحين بالقرب من لايزا.
وقالت منظمة العفو الدولية: إن الهجوم الدامي على المخيم أتى على الأرجح نتيجة لاستخدام الجيش الميانماري قنبلة جوية كبيرة غير موجهة، في حين أعلنت الحكومة العسكرية أن ما حدث هو انفجار في مستودع كان يحتوي على قنابل للمتمردين.
واتُهمت المجموعة العسكرية بتنفيذ هجمات دامية عدة على مدنيين بينما تسعى إلى القضاء على المعارضين عقب الانقلاب عام 2021.
