القاهرة: «الخليج»
احتفل قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار المصرية، باليوم العالمي للمدن، الذي يصادف 31 أكتوبر من كل عام.
وقال القطاع إن العالم يحتفل باليوم العالمي للمدن بهدف تسليط الضوء على أهمية التخطيط الحضري في المدن.
وأضاف أن شعار هذا العام يأتي تحت عنوان «تمويل المستقبل الحضري المستدام للجميع»، موضحاً أن للمدن في الحضارة المصرية القديمة جذوراً راسخة ومتينة، حيث ضمت مصر أعظم المدن التي شهدها العالم.
وأشار إلى أن هذه المدن حفظت وراءها تاريخاً ثرياً وتراثاً عظيماً، حيث بنى المصري القديم مدنه على ضفاف النيل، وجعل لكل مدينة غرض في بنائها فمنها من بني لأغراض سياسة، ودينية، ما أدى إلى اختلافات في أنواع المباني، التي شيدها بداخل تلك المدن ومن أهم وأبرز تلك المدن، «منف» فهي الأشهر في تاريخ مصر، واكتسبت أهمية خاصة في الحفاظ على التراث القومي المصري، منذ أن اتخذها الملك «مينا»، عاصمة لمصر بعد توحيد القطرين.
وتعد مدينة طيبة من أشهر المدن المصرية القديمة ذات المكانة الدينية والثقافية والسياسية، وعرفت بالعاصمة الثانية لمصر خلال الدولة الحديثة، وكانت تسمى مدينة آمون، التي أشار إليها الشاعر اليوناني هوميروس طيبة، إلى أنها «مدينة ذات ألف بوابة» بسبب عدد المباني التي تحتوي عليها.
وتعد مدينة آخت آتون «تل العمارنة»، التي كانت عاصمة لمصر خلال حكم الملك أخناتون، من أهم مدن مصر القديمة، وكذلك أيضاً مدينة كوم أمبو، أحد أهم المدن المصرية القديمة، حيث اشتهرت بالزراعة والتجارة.
واكتسبت مدينة «أبيدوس»، أهمية خاصة في مصر القديمة، حيث يعود تاريخها إلى عصر الأسرة الأولى.
وأشار قطاع المتاحف إلى أنه على مر العصور بُنيت على أرض مصر الكثير من المدن التي بقيت حية، وبقي أثرها في التاريخ كالقاهرة والإسكندرية وغيرهما من المدن التي تروي لنا قصص وحكايات تعكس حضارة مصر وعظمتها عبر العصور.
احتفل قطاع المتاحف بوزارة السياحة والآثار المصرية، باليوم العالمي للمدن، الذي يصادف 31 أكتوبر من كل عام.
وقال القطاع إن العالم يحتفل باليوم العالمي للمدن بهدف تسليط الضوء على أهمية التخطيط الحضري في المدن.
وأضاف أن شعار هذا العام يأتي تحت عنوان «تمويل المستقبل الحضري المستدام للجميع»، موضحاً أن للمدن في الحضارة المصرية القديمة جذوراً راسخة ومتينة، حيث ضمت مصر أعظم المدن التي شهدها العالم.
وأشار إلى أن هذه المدن حفظت وراءها تاريخاً ثرياً وتراثاً عظيماً، حيث بنى المصري القديم مدنه على ضفاف النيل، وجعل لكل مدينة غرض في بنائها فمنها من بني لأغراض سياسة، ودينية، ما أدى إلى اختلافات في أنواع المباني، التي شيدها بداخل تلك المدن ومن أهم وأبرز تلك المدن، «منف» فهي الأشهر في تاريخ مصر، واكتسبت أهمية خاصة في الحفاظ على التراث القومي المصري، منذ أن اتخذها الملك «مينا»، عاصمة لمصر بعد توحيد القطرين.
وتعد مدينة طيبة من أشهر المدن المصرية القديمة ذات المكانة الدينية والثقافية والسياسية، وعرفت بالعاصمة الثانية لمصر خلال الدولة الحديثة، وكانت تسمى مدينة آمون، التي أشار إليها الشاعر اليوناني هوميروس طيبة، إلى أنها «مدينة ذات ألف بوابة» بسبب عدد المباني التي تحتوي عليها.
وتعد مدينة آخت آتون «تل العمارنة»، التي كانت عاصمة لمصر خلال حكم الملك أخناتون، من أهم مدن مصر القديمة، وكذلك أيضاً مدينة كوم أمبو، أحد أهم المدن المصرية القديمة، حيث اشتهرت بالزراعة والتجارة.
واكتسبت مدينة «أبيدوس»، أهمية خاصة في مصر القديمة، حيث يعود تاريخها إلى عصر الأسرة الأولى.
وأشار قطاع المتاحف إلى أنه على مر العصور بُنيت على أرض مصر الكثير من المدن التي بقيت حية، وبقي أثرها في التاريخ كالقاهرة والإسكندرية وغيرهما من المدن التي تروي لنا قصص وحكايات تعكس حضارة مصر وعظمتها عبر العصور.
