إعداد: مصطفى الزعبي
اشترى الأمريكي كريستوفر ويلسون سفينة سياحية بطول 293 قدماً ويبلغ وزنها 2496 طناً عبر الإنترنت في عام 2008، ولكن بعد مرور 15 عاماً، لم ينته بعد من صيانة السفينة.
ووجد كريستوفر ويلسون السفينة الضخمة معروضة للبيع على الإنترنت عام 2008، ومنذ ذلك الحين، بذل أمواله في ترميم السفينة، ومع ذلك، حتى بعد سنوات عديدة، مازال يقضي ويلسون، الذي يعيش على متن السفينة مع شريكه، معظم أيام عمله في ترميمها، التي أطلق عليها اسم «أورورا».
وعثر ويلسون على السفينة مدرجة على موقع «Craiglist» للبيع والتي تم بناؤها في ألمانيا، عام 1955 وكانت تحمل اسم «Wappen von Hamburg» وترسو في دلتا كاليفورنيا منذ ذلك الوقت.
والسفينة من 3 طوابق و85 كابينة وحمامات داخلية وغرفة طعام وصالون ومسبح خارجي ضخم.
وأورورا كانت أول سفينة ركاب كبيرة بنتها ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.
وتمتعت السفينة بشهرة قصيرة في هوليوود بعد أن كانت موقعاً لتصوير فيلم جيمس بوند «من روسيا مع الحب» عام 1963.
ورغم ذلك لم ينته من التجديد، إذ تم الانتهاء من 40٪ فقط منه وأنفق مع شريكه 900 ألف إسترليني.
ويأمل ويلسون وشريكه الآن جمع 2.5 مليون جنيه إسترليني لإكمال السفينة في النهاية، ويستخدم قوة وسائل التواصل الاجتماعي من خلال مشاركة كل التقدم الذي أحرزه على قناة جديدة على «يوتيوب» وتوثيق عمليات الصيانة، من خلال مشروع استعادة «أورورا».
ولن تبحر السفينة السياحية أبداً، لكن ويلسون يطمح بعد الترميم أن تصبح فندقاً للمبيت والإفطار ومركزاً للمناسبات.
اشترى الأمريكي كريستوفر ويلسون سفينة سياحية بطول 293 قدماً ويبلغ وزنها 2496 طناً عبر الإنترنت في عام 2008، ولكن بعد مرور 15 عاماً، لم ينته بعد من صيانة السفينة.
ووجد كريستوفر ويلسون السفينة الضخمة معروضة للبيع على الإنترنت عام 2008، ومنذ ذلك الحين، بذل أمواله في ترميم السفينة، ومع ذلك، حتى بعد سنوات عديدة، مازال يقضي ويلسون، الذي يعيش على متن السفينة مع شريكه، معظم أيام عمله في ترميمها، التي أطلق عليها اسم «أورورا».
وعثر ويلسون على السفينة مدرجة على موقع «Craiglist» للبيع والتي تم بناؤها في ألمانيا، عام 1955 وكانت تحمل اسم «Wappen von Hamburg» وترسو في دلتا كاليفورنيا منذ ذلك الوقت.
والسفينة من 3 طوابق و85 كابينة وحمامات داخلية وغرفة طعام وصالون ومسبح خارجي ضخم.
وأورورا كانت أول سفينة ركاب كبيرة بنتها ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية.
وتمتعت السفينة بشهرة قصيرة في هوليوود بعد أن كانت موقعاً لتصوير فيلم جيمس بوند «من روسيا مع الحب» عام 1963.
ورغم ذلك لم ينته من التجديد، إذ تم الانتهاء من 40٪ فقط منه وأنفق مع شريكه 900 ألف إسترليني.
ويأمل ويلسون وشريكه الآن جمع 2.5 مليون جنيه إسترليني لإكمال السفينة في النهاية، ويستخدم قوة وسائل التواصل الاجتماعي من خلال مشاركة كل التقدم الذي أحرزه على قناة جديدة على «يوتيوب» وتوثيق عمليات الصيانة، من خلال مشروع استعادة «أورورا».
ولن تبحر السفينة السياحية أبداً، لكن ويلسون يطمح بعد الترميم أن تصبح فندقاً للمبيت والإفطار ومركزاً للمناسبات.
