«الخليج» - وكالات
تداول مستخدمو ورواد وسائل التواصل الاجتماعي الأحد، لقطات فيديو توثق لحظة صادمة يهدد فيها رجل بسكين أحد موظفي المحال بالعاصمة الأيرلندية دبلن، والتي تشهد توترات، وأعمال شغب كثيفة بعد حادث طعن طفل في مدرسة.
ويظهر في الفيديو رجل أبيض يحمل سكيناً، ويحاول تهديد موظف من المهاجرين، الذين تخرج إلى الشوارع تظاهرات مناهضة لهم بكثرة منذ طعن الطفل.
وقامت الشرطة بالتحقيق في الحادث الذي وقع مساء السبت في «سوبر ماركت» في منطقة اشتاون بالعاصمة.
وقال متحدث باسم الشرطة الأيرلندية «أن شرطة العاصمة تلقت بلاغات بعد تقارير عن مشاجرة في «السوبر ماركت»، وتحركت فوراً لمكان الحادث».
وأوضح «أحد الموظفين أنه تعرض للتهديد بالسكين من قبل العميل الذي غادر بعد ذلك المبنى خالي الوفاض،دون إصابة أي أحد بأذى جسدي أثناء الحادث».
وأكد «التحقيق في هذه المسألة مستمر».
جاء ذلك وسط تصاعد التوترات في العاصمة الأيرلندية بعد هجوم مروع بالسكين على ثلاثة من تلاميذ مدارس.
وتأججت أعمال الشغب، بسبب شائعات على الإنترنت، مفادها بأن الشخص الذي يقف وراء الهجوم بالسكين الذي أدى إلى إصابة ثلاثة أطفال وامرأة، كان مواطناً أجنبياً.
وتجمع ما يصل إلى 500 من مثيري الشغب بالقرب من بعض المواقع الأكثر شهرة في المدينة، وكان بعضهم يلوح بالأعلام ولافتات كتب عليها«الحياة الأيرلندية مهمة».
وشهدت المشاهد المروعة مهاجمة ضباط الشرطة، وإصابة نحو 50 شخصاً بجروح، وبتر أصبع قدم أحدهم، بينما أُضرمت النيران في الحافلات والترام، ولُكم أحد السائقين وسُحب من سيارته.
تداول مستخدمو ورواد وسائل التواصل الاجتماعي الأحد، لقطات فيديو توثق لحظة صادمة يهدد فيها رجل بسكين أحد موظفي المحال بالعاصمة الأيرلندية دبلن، والتي تشهد توترات، وأعمال شغب كثيفة بعد حادث طعن طفل في مدرسة.
ويظهر في الفيديو رجل أبيض يحمل سكيناً، ويحاول تهديد موظف من المهاجرين، الذين تخرج إلى الشوارع تظاهرات مناهضة لهم بكثرة منذ طعن الطفل.
وقامت الشرطة بالتحقيق في الحادث الذي وقع مساء السبت في «سوبر ماركت» في منطقة اشتاون بالعاصمة.
وقال متحدث باسم الشرطة الأيرلندية «أن شرطة العاصمة تلقت بلاغات بعد تقارير عن مشاجرة في «السوبر ماركت»، وتحركت فوراً لمكان الحادث».
وأوضح «أحد الموظفين أنه تعرض للتهديد بالسكين من قبل العميل الذي غادر بعد ذلك المبنى خالي الوفاض،دون إصابة أي أحد بأذى جسدي أثناء الحادث».
وأكد «التحقيق في هذه المسألة مستمر».
جاء ذلك وسط تصاعد التوترات في العاصمة الأيرلندية بعد هجوم مروع بالسكين على ثلاثة من تلاميذ مدارس.
وتأججت أعمال الشغب، بسبب شائعات على الإنترنت، مفادها بأن الشخص الذي يقف وراء الهجوم بالسكين الذي أدى إلى إصابة ثلاثة أطفال وامرأة، كان مواطناً أجنبياً.
وتجمع ما يصل إلى 500 من مثيري الشغب بالقرب من بعض المواقع الأكثر شهرة في المدينة، وكان بعضهم يلوح بالأعلام ولافتات كتب عليها«الحياة الأيرلندية مهمة».
وشهدت المشاهد المروعة مهاجمة ضباط الشرطة، وإصابة نحو 50 شخصاً بجروح، وبتر أصبع قدم أحدهم، بينما أُضرمت النيران في الحافلات والترام، ولُكم أحد السائقين وسُحب من سيارته.
